الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

تسبيح يجلب الرزق.. أدركه بـ 20 كلمة قبل الغروب

تسبيح يجلب الرزق
تسبيح يجلب الرزق مؤكد

يكثر البحث عن تسبيح يجلب الرزق مؤكد، خاصة مع دخول وقت الظهيرة، ويعد من التسابيح التي تجلب الرزق الذكر والاستغفار وصلة الأرحام والحرص على الصلاة.

تسبيح يجلب الرزق مؤكد

وفي هذا الوقت من اليوم ردد تسبيح يجلب الرزق مؤكد، وهو ذكر إذا قاله المسلم بعد الصلاة زاد الله في رزقه وهو في الحديث الشريف أنه روي عن بن عمر رضى الله عنهما، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- جاءه رجل يسأل أنه قد ضاق رزقه، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أين أنت من تسبيح الملائكة، فسأله سيدنا عبدالله بن عمر ما هو يا رسول الله تسبيح الملائكة، فقال -صلى الله عليه وسلم- سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم، أستغفر الله -مائة مرة بين أذان الفجر والإقامة- فإن هذا يفتح أبواب الرزق.

 سيدنا النبي –صلى الله عليه وسلم- جمع في أحاديثه عن فضل قول: «سبحان الله وبحمده وقول: سبحان الله العظيم بقوله كما جاء في الحديث الصحيح الذي روي عَنْ أَبي هُريرةَ، رضي اللَّه عنْهُ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: «كَلِمتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلى اللِّسانِ، ثَقيِلَتانِ فِي المِيزَانِ، حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمنِ: سُبْحان اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبحانَ اللَّه العظيمِ متفقٌ عليهِ.

ومن الأحاديث النبوية الشريفة التي وردت حول التسبيح ما ورد عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن رسول الله- صلى الله عليه وسلم: مَنْ سَبَّحَ الله فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاةٍ ثَلاثًا وَثَلاثِينَ، وَحَمِدَ الله ثَلاثًا وَثَلاثِينَ، وَكَبَّرَ الله ثَلاثًا وَثَلاثِينَ، فَتِلْكَ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ، وَقَالَ تَمَامَ المِائَةِ: لا إلَهَ إلَّا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الملْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَديرٌ غُفِرَتْ خَطَايَاهُ وَإنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ.

وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- يقول في دبر كلِّ صلاة مكتوبة: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ، وَلَهُ الحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، اللَّهُمَّ ‌لَا ‌مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلَا مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ، وَلَا يَنْفَعُ ذَا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ، وَقَالَ الحَسَنُ: " الجَدُّ: غِنًى قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (لَوْ كَانَ عَلَى أَحَدِكُمْ جَبَلُ ذَهَبٍ دَيْنًا، فَدَعَا اللَّهَ بِذَلِكَ لَقَضَاهُ اللَّهُ عَنْهُ: اللَّهُمَّ فَارِجَ الْهَمِّ، كَاشِفَ الْغَمِّ، مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ، ‌رَحْمَانَ ‌الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمَا، أَنْتَ تَرْحَمُنِي، فَارْحَمْنِي بِرَحْمَةٍ تُغْنِينِي بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ. 

تسبيح يجلب الرزق مؤكد

ورد في دعاء الرزق أدعية كثيرة في السنة النبوية المشرفة، ونصح الفقهاء أهمية تقوى الله عز وجل قال تعالى ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب، وورد رضي الله عنه - أنَّ فقراء المهاجرين أَتَوا رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقالوا: ذهَب أهل الدُّثُورِ بالدَّرجات العُلى والنعيم المقيم، قال: وما ذاك قالوا: يُصلُّون كما نُصلِّي ويصومون كما نصوم، ويتصدَّقون ولا نتصدَّق، ويعتقون ولا نعتق، فقال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: أفلاَ أُعلِّمكم شيئًا تُدركون به مَن سبَقَكم وتسبقون به مَن بعدَكُم، ولا يكون أحدٌ أفضلَ منكم إلا مَن صنَع مثل ما صنعتم؟، قالوا: بلى يا رسولَ الله، قال: تُسبِّحُونَ وتَحْمدُون وتُكبِّرُونَ دُبُرَ كلِّ صلاة ثلاثًا وثلاثين مرَّة، قال أبو صالح: فرجَع فقراءُ المهاجرين إلى رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقالوا: سَمِع إخواننا أهل الأموال بما فعَلْنا ففعلوا مثلَه! فقال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ذلك فضلُ الله يُؤتيه مَن يشاء، وفي رواية لمسلِم قال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: مَن سبَّح في دُبَر كلِّ صلاة ثلاثًا وثلاثين، وحمد الله ثلاثًا ثلاثين، وكبَّر الله ثلاثًا وثلاثين، فتِلك تِسعة وتسعون، ثم قال تمامَ المائة: لا إله إلَّا الله وحْدَه لا شريكَ له، له الملك وله الحمد، وهو على كلِّ شيءٍ قدير - غُفِرت له خطاياه وإنْ كانتْ مثلَ زبد البحر.

ومن دعاء الرزق يستحب أن يقول المسلم يا الله، يا رب، يا حي يا قيوم، يا ذا الجلال والإكرام، أسألك باسمك العظيم الأعظم أن ترزقني رزقًا واسعًا حلالًا طيبًا، برحمتك يا أرحم الراحمين.
-اللهم ارزقنا رزقا حلالًا طيبًا مباركًا فيه كما تحب وترضى يا رب العالمين. حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون. اللّهم إن كان رزقي في السّماء فأنزله، وإن كان في الأرض فأخرجه. اللهم إن كان رزقي بعيدًا فقرّبه، وإن كان قريبًا فيسّره، وإن كان قليلًا فكثّره، وإن كان كثيرًا فبارك لي فيه.
يقول -صلى الله عليه وسلم-: (مَن سَرَّهُ أنْ يُبْسَطَ له في رِزْقِهِ، أوْ يُنْسَأَ له في أثَرِهِ، فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ) صلة الرحم ودوام الإحسان إلى الأهل، يبقى موصولًا بالله، فيحصل له الرزق ويُدفع عنه الشر، وتزداد البركات، ويكون له التوفيق في الحياة، وحسن الذكر بعد الممات
حسن التوكل على الله في الرزق يقول -صلى الله عليه وسلم-:لو أنَّكم توكَّلتُم على اللهِ حقَّ توكُّلِه، لَرزَقَكم كما يرزُقُ الطيرَ؛ تَغْدُو خِماصًا، وترُوحُ بِطانًا.

أذكار تجلب لك الرزق

أذكار تجلب لك الرزق شدد على أن النبي –صلى الله عليه وسلم- جمع في أحاديثه عن فضل قول: سبحان الله وبحمده وقول: سبحان الله العظيم بقوله كما جاء في الحديث الصحيح الذي روي عَنْ أَبي هُريرةَ، رضي اللَّه عنْهُ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: «كَلِمتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلى اللِّسانِ، ثَقيِلَتانِ فِي المِيزَانِ، حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمنِ: سُبْحان اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبحانَ اللَّه العظيمِ متفقٌ عليهِ.

اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ وَرَبَّ الأرْضِ وَرَبَّ العَرْشِ العَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شيءٍ، فَالِقَ الحَبِّ وَالنَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْفُرْقَانِ، أَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ كُلِّ شيءٍ أَنْتَ آخِذٌ بنَاصِيَتِهِ
اللَّهُمَّ أَنْتَ الأوَّلُ فليسَ قَبْلَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ الآخِرُ فليسَ بَعْدَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فليسَ فَوْقَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ البَاطِنُ فليسَ دُونَكَ شيءٌ، اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ، وَأَغْنِنَا مِنَ الفَقْرِ.
اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الكَسَلِ والهَرَمِ، والمَأْثَمِ والمَغْرَمِ، ومِنْ فِتْنَةِ القَبْرِ، وعَذابِ القَبْرِ، ومِنْ فِتْنَةِ النَّارِ وعَذابِ النَّارِ، ومِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الغِنَى، وأَعُوذُ بكَ مِن فِتْنَةِ الفَقْرِ
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد واكشف ما بي مِن ضرّ، إنك أرحم الراحمين لا إله إلا أنتَ سبحانك إنّي كنت من الظالمين، سبحان الله وبحمده عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته
ما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل في كتاب مبين
قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير. 
يا رب أسألك بجلال وجهك أن تحقق لي جميع أمنياتي، يا رب أسألك بجلال وجهك أن ترزقني الرزق الحلال، اللهم أغفر لي كافة الذنوب التي حرمتني من الرزق. 

نصح الفقهاء بتقوى الله عز وجل قال تعالى ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب، وورد رضي الله عنه - أنَّ فقراء المهاجرين أَتَوا رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقالوا: ذهَب أهل الدُّثُورِ بالدَّرجات العُلى والنعيم المقيم، قال: وما ذاك قالوا: يُصلُّون كما نُصلِّي ويصومون كما نصوم، ويتصدَّقون ولا نتصدَّق، ويعتقون ولا نعتق، فقال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: أفلاَ أُعلِّمكم شيئًا تُدركون به مَن سبَقَكم وتسبقون به مَن بعدَكُم، ولا يكون أحدٌ أفضلَ منكم إلا مَن صنَع مثل ما صنعتم؟، قالوا: بلى يا رسولَ الله، قال: تُسبِّحُونَ وتَحْمدُون وتُكبِّرُونَ دُبُرَ كلِّ صلاة ثلاثًا وثلاثين مرَّة، قال أبو صالح: فرجَع فقراءُ المهاجرين إلى رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقالوا: سَمِع إخواننا أهل الأموال بما فعَلْنا ففعلوا مثلَه! فقال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ذلك فضلُ الله يُؤتيه مَن يشاء، وفي رواية لمسلِم قال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: مَن سبَّح في دُبَر كلِّ صلاة ثلاثًا وثلاثين، وحمد الله ثلاثًا ثلاثين، وكبَّر الله ثلاثًا وثلاثين، فتِلك تِسعة وتسعون، ثم قال تمامَ المائة: لا إله إلَّا الله وحْدَه لا شريكَ له، له الملك وله الحمد، وهو على كلِّ شيءٍ قدير - غُفِرت له خطاياه وإنْ كانتْ مثلَ زبد البحر.

ومن دعاء الرزق يستحب أن يقول المسلم يا الله، يا رب، يا حي يا قيوم، يا ذا الجلال والإكرام، أسألك باسمك العظيم الأعظم أن ترزقني رزقًا واسعًا حلالًا طيبًا، برحمتك يا أرحم الراحمين.
-اللهم ارزقنا رزقا حلالًا طيبًا مباركًا فيه كما تحب وترضى يا رب العالمين. حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون. اللّهم إن كان رزقي في السّماء فأنزله، وإن كان في الأرض فأخرجه. اللهم إن كان رزقي بعيدًا فقرّبه، وإن كان قريبًا فيسّره، وإن كان قليلًا فكثّره، وإن كان كثيرًا فبارك لي فيه.
يقول -صلى الله عليه وسلم-: (مَن سَرَّهُ أنْ يُبْسَطَ له في رِزْقِهِ، أوْ يُنْسَأَ له في أثَرِهِ، فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ) صلة الرحم ودوام الإحسان إلى الأهل، يبقى موصولًا بالله، فيحصل له الرزق ويُدفع عنه الشر، وتزداد البركات، ويكون له التوفيق في الحياة، وحسن الذكر بعد الممات
حسن التوكل على الله في الرزق يقول -صلى الله عليه وسلم-:لو أنَّكم توكَّلتُم على اللهِ حقَّ توكُّلِه، لَرزَقَكم كما يرزُقُ الطيرَ؛ تَغْدُو خِماصًا، وترُوحُ بِطانًا.