انتقد الفنان محمد كيلاني تصرفات بعض الصحفيين أثناء تغطيتهم لعزاء مدير التصوير الراحل تيمور تيمور، معترضا على اختراق خصوصيته.
وكتب كحمد كيلاني عبر حسابه الشخصي بموقع فيسبوك: “هل تحب ان و انت ماشي بتعيط و لا منهار و لا زعلان الناس تمشي جنبك تصورك بالتليفون، هل ده طبيعي، هل احنا لو حاجه زي كده زعلتنا و لا خرجتنا عن شعورنا و لا كان لينا رد فعل قوي نبقي غلطانين، هل هي دي الصحافة، هل هم دول الصحفيين اللي زمان كنا بنسمع عنهم، هل دي أخلاقيات المهنة”.
وتابع أسئلته: “طيب هل لو حد اتخانق مع حد من دول الصحافه تهاجمه، أنا بسأل بجد و محتاج أجوبة”.
واختتم: “و بغض النظر عن اي اجابه أنا مش محتاج اجابه علي اني أنا في الاخر حتي لو بشتغل شغلانه عامه ان مش من حق حد مهما كان انه يخترق خصوصيتي”.
وحرص عدد كبير من الفنانين على المشاركة في صلاة جنازة تيمور تيمور الذي شيعت أمس، من بينهم محمد كيلاني، باسم سمرة، أحمد الشامي، ريهام عبدالغفور، إلى جانب المخرجين كريم الشناوي، يسري نصرالله، كريم العدل الذي رافق الجثمان منذ وصوله حتى المسجد، وكذلك الفنانة تارا عماد والفنان حمزة العيلي والفنانة وفاء عامر وغيرهم من صناع الفن الذين تجمعوا لتشييع الراحل إلى مثواه الأخير.