أكد الإعلامي أحمد موسى أن منجم السكري تعرض، عقب أحداث عام 2011، لحملات تشكيك وبلاغات كيدية استهدفت تخويف المستثمرين والشركات العاملة في قطاع التعدين.
وأشار موسى، خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إلى أن هذه المحاولات تصاعدت خلال عامي 2011 و2012.
وأوضح أن المنجم لم يكن بمنأى عن تلك البلاغات الزائفة، التي سعت إلى الإضرار بمناخ الاستثمار في مصر خلال تلك الفترة.
ولفت إلى أن إحدى أكبر شركات التعدين العالمية، المصنفة رابعًا على مستوى العالم، جاءت للعمل في منجم السكري، ما يعكس أهمية قطاع التعدين باعتباره أحد أبرز مجالات الاستثمار الحقيقي في الدولة المصرية.

