في غزة، يُولد الصباح ككل يوم – لكنه هذه المرة متشحٌ بما تبقّى من حياة بين أطلال الإسمنت والبيوت المهدومة. بعد سكون المدافع، لا يعلو صوت فوق سؤال الإعمار: