لا يزال التلفزيون، حتى اليوم، أكبر مصدر للمواد المصورة في العالم ورغم انتشار الشاشات المحمولة وتنوع المنصات التي أتاحت للناس إنتاج المحتوى ومشاهدته من أي مكان