في ظل دخول التهدئة بين إيران وإسرائيل حيز التنفيذ بضغوط دولية، تتصاعد التساؤلات حول مصير العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، التي لا
أعرب أعضاء في الحكومة اليمينية الإسرائيلية عن رفضهم الشديد لنائبة الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس، بعد دعوتها الأخيرة إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة.