وذكرت الصحيفة، أن القاضي الهايتي، كليمان نوييل، استجوب المواطنين الأمريكيين، جيمس سولاج وجوزيف فينسان، اللذين تم احتجازهما مع عشرات الأشخاص الآخرين للاشتباه في تورطهم باغتيال مويس.
تدور التكهنات المختلفة حول الشخص الرئيسي وراء اغتيال رئيس هايتي، حيث يقول البعض أن لأمريكا ودول لاتينية أخرى يدًا في اغتياله، لكن صحيفة كولومبية أشارت إلى الشخصية الأولى المحتلمة.
ADVERTISEMENT