أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتانياهو اليوم، الأحد، عن بدء تشغيل نظام جديد لاعتراض الصواريخ.
وقال "نتانياهو"، خلال احتفال أقيم بمناسبة تسلم سلاح الجو الإسرائيلي، نظامًا جديدًا لاعتراض الصواريخ، يُعرف باسم "مقلاع داود"، في قاعدة حاتزور في وسط إسرائيل، إن هذا النظام هدفه اعتراض الصواريخ المتوسطة المدى، والذي تم تطويره بدعم من الولايات المتحدة، نظامًا وسيطًا بين "آرو" أو السهم الذي يعترض الصواريخ الطويلة المدى، و"القبة الحديدية" التي تعترض الصواريخ القصيرة المدى.
وأضاف رئيس الحكومة الإسرائيلية، أن هذا النظام قادر على "حماية إسرائيل ومواطنيها ومدنها"، مشيرًا إلى أن "من يسعى لضربنا سنضربه، ومن يحاول تهديد وجودنا سيضع وجوده بعين الخطر".
وتم تطوير "مقلاع داود"، من قبل مجموعة إسرائيلية متخصصة في التسلح تعرف باسم "أنظمة رافاييل الدفاعية المتقدمة" وشركة "راثيون" الأمريكية.
وتؤكد إسرائيل، أن حزب الله اللبناني يملك أكثر من مائة ألف صاروخ متوسط وقصير المدى، إضافة إلى مئات الصواريخ الطويلة المدى القادرة على قصف القسم الأكبر من الأراضي الإسرائيلية.
وقامت إسرائيل الشهر الماضي بقصف أهداف عدة في سوريا؛ ما دفع الجيش السوري إلى إطلاق صاروخ اعتراضي أسقطته المضادات الإسرائيلية، ما اعتبر الحادث الأكثر خطورة بين الطرفين منذ بدء النزاع السوري عام 2011.
وقال "نتانياهو"، خلال احتفال أقيم بمناسبة تسلم سلاح الجو الإسرائيلي، نظامًا جديدًا لاعتراض الصواريخ، يُعرف باسم "مقلاع داود"، في قاعدة حاتزور في وسط إسرائيل، إن هذا النظام هدفه اعتراض الصواريخ المتوسطة المدى، والذي تم تطويره بدعم من الولايات المتحدة، نظامًا وسيطًا بين "آرو" أو السهم الذي يعترض الصواريخ الطويلة المدى، و"القبة الحديدية" التي تعترض الصواريخ القصيرة المدى.
وأضاف رئيس الحكومة الإسرائيلية، أن هذا النظام قادر على "حماية إسرائيل ومواطنيها ومدنها"، مشيرًا إلى أن "من يسعى لضربنا سنضربه، ومن يحاول تهديد وجودنا سيضع وجوده بعين الخطر".
وتم تطوير "مقلاع داود"، من قبل مجموعة إسرائيلية متخصصة في التسلح تعرف باسم "أنظمة رافاييل الدفاعية المتقدمة" وشركة "راثيون" الأمريكية.
وتؤكد إسرائيل، أن حزب الله اللبناني يملك أكثر من مائة ألف صاروخ متوسط وقصير المدى، إضافة إلى مئات الصواريخ الطويلة المدى القادرة على قصف القسم الأكبر من الأراضي الإسرائيلية.
وقامت إسرائيل الشهر الماضي بقصف أهداف عدة في سوريا؛ ما دفع الجيش السوري إلى إطلاق صاروخ اعتراضي أسقطته المضادات الإسرائيلية، ما اعتبر الحادث الأكثر خطورة بين الطرفين منذ بدء النزاع السوري عام 2011.