استمرت قوات الجيش بالتمركز على جميع مدخل ومخارج ميدان التحرير بعد انتهاء تظاهرات 28 نوفمبر والتى دعت إليها الجبهة السلفية وجماعة الإخوان الإرهابية.
بينما يشهد الميدان سيولة مرورية وسط تواجد لرجال المرور كما تمركزت قوات الشرطة المكونة من المدرعات وسيارات الأمن المركزى خلف المتحف المصرى.