أكد الشيخ عويضة عثمان، مدير الفتوى الشفوية، وأمين الفتوى بدار الإفتاء، أن قصة يوسف -عليه السلام- هي الوحيدة الكاملة التي جاءت في القرآن في موضع واحد من بدايتها إلى نهايتها، منوهًا بأن قصة موسى -عليه السلام- ذكرت في أكثر من سورة.
وأضاف «عويضة»، خلال لقائه ببرنامج «فتاوى الناس»، أن الله تعالى سمى قصة يوسف -عليه السلام- أحسن القصص، كما ورد في قوله سبحانه: «نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِما أَوْحَيْنا إِلَيْكَ هذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغافِلِينَ» سورة يوسف الآية 3.
وأشار إلى أن سيدنا عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- كان يردد سورة يوسف -عليه السلام-، ويقرأها في صلاة الفجر، مستدلًا بما روى مالك في الموطأ عن الفرافصة بن عمير الحنفي قال: «ما أخذت سورة يوسف إلا من قراءة عثمان بن عفان إياها في الصبح من كثرة ما كان يرددها لنا».
وأضاف «عويضة»، خلال لقائه ببرنامج «فتاوى الناس»، أن الله تعالى سمى قصة يوسف -عليه السلام- أحسن القصص، كما ورد في قوله سبحانه: «نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِما أَوْحَيْنا إِلَيْكَ هذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغافِلِينَ» سورة يوسف الآية 3.
وأشار إلى أن سيدنا عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- كان يردد سورة يوسف -عليه السلام-، ويقرأها في صلاة الفجر، مستدلًا بما روى مالك في الموطأ عن الفرافصة بن عمير الحنفي قال: «ما أخذت سورة يوسف إلا من قراءة عثمان بن عفان إياها في الصبح من كثرة ما كان يرددها لنا».