تم فتح باب الترشح اليوم "السبت"، للتنافس في الدورة التاسعة لـ "جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للإبداع الرياضي" إحدى "مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية" حيث يستمر الترشح حتى يوم 31 أغسطس 2017 ، وسيكون بوسع الرياضيين الأفراد والفرق والمؤسسات الإماراتية والعربية والمؤسسات العالمية تقديم ملفات ترشيحاتها للتنافس على الفوز بفئات الجائزة الأكبر من نوعها من حيث قيمتها وتعدد فئاتها والاولى على الإطلاق التي تعنى بجانب الإبداع في العمل الرياضي.
ووجهت الأمانة العامة للجائزة الدعوات إلى القطاع الرياضي المحلي والعربي والدولي للمشاركة في الجائزة والتنافس للفوز بإحدى فئاتها المحلية أو العربي أو الدولية الفردية والجماعية والمؤسسية، كما عقدت موزة المري أمين عام الجائزة لقاء مع ممثلي المؤسسات الإعلامية منتصف شهر مارس الجاري، بحضور ناصر أمان آل رحمة مدير الجائزة كشفت فيه جديد الدورة التاسعة من الجائزة على مستوى محور التنافس وآليات التحكيم والترشح الذي أصبح أكثر سهولة من خلال التطبيق الذكي www.mbrawards الذي انجزته الجائزة ليكون بوابة متكاملة للتواصل بين مع القطاع الرياضي وتتيح للراغبين تقديم ملفات الترشح من خلال الهاتف الذكي ومتابعة سير عملية الترشح والاطلاع على أخبار الجائزة ، وكذلك تلقي الإشعارات من إدارة الجائزة.
واختار مجلس أمناء الجائزة برئاسة مطر الطاير محور التنافس للدورة التاسعة والذي ينص على "الإنجازات الرياضية، والإبداعات الفكرية التطبيقية في المجال الرياضي،والمبادرات المبدعة في مجال تطوير رياضة المرأة،تمكين المرأة في العمل الرياضي"،وأن الملفات المؤهلة للمشاركة والتنافس في الدورة التاسعة من الجائزة يجب أن تتضمن إنجازات رياضية أو عمل تطبيقي ومبادرة سارية على أرض الواقع قد تحققت خلال الفترة من 21 سبتمبر 2016 الى 31 أغسطس 2017.
فئات الجائزة
حافظت الجائزة على فئات التنافس في الجائزة للدورة التاسعة على التوالي، و هي ذاتها التي تم العمل فيها خلال الدورات السابقة، وهي فئات: الإبداع الرياضي الفردي، الإبداع الرياضي الجماعي ، والإبداع الرياضي المؤسسي، لكونها تضم جميع عناصر الانجاز الرياضي وتم اختيارها بعناية.
كما تم تحديد المشاركة العالمية في الجائزة ضمن فئة الإبداع المؤسسي فقط للدورة الخامسة على التوالي وهي تشمل الاتحادات الرياضية الدولية الاولمبية الصيفية والشتوية، والاتحادات الرياضية لفئة ذوي الإعاقة و المؤسسات الدولية التي لديها مبادرات في مجال دعم رياضة المرأة وتمكين المرأة للعمل في القطاع الرياضي، وهي الفئات التنافسية التي يتم المفاضلة فيها بين المتقدمين، فيما تواصل الجائزة اعتماد الفئات التقديرية في مجالات الإبداع المتميزة على المستويات الفردية والجماعية والمؤسسية وكذلك الشخصيتين الإماراتية والعربية لكل دورة.
ووجهت الأمانة العامة للجائزة الدعوات إلى القطاع الرياضي المحلي والعربي والدولي للمشاركة في الجائزة والتنافس للفوز بإحدى فئاتها المحلية أو العربي أو الدولية الفردية والجماعية والمؤسسية، كما عقدت موزة المري أمين عام الجائزة لقاء مع ممثلي المؤسسات الإعلامية منتصف شهر مارس الجاري، بحضور ناصر أمان آل رحمة مدير الجائزة كشفت فيه جديد الدورة التاسعة من الجائزة على مستوى محور التنافس وآليات التحكيم والترشح الذي أصبح أكثر سهولة من خلال التطبيق الذكي www.mbrawards الذي انجزته الجائزة ليكون بوابة متكاملة للتواصل بين مع القطاع الرياضي وتتيح للراغبين تقديم ملفات الترشح من خلال الهاتف الذكي ومتابعة سير عملية الترشح والاطلاع على أخبار الجائزة ، وكذلك تلقي الإشعارات من إدارة الجائزة.
واختار مجلس أمناء الجائزة برئاسة مطر الطاير محور التنافس للدورة التاسعة والذي ينص على "الإنجازات الرياضية، والإبداعات الفكرية التطبيقية في المجال الرياضي،والمبادرات المبدعة في مجال تطوير رياضة المرأة،تمكين المرأة في العمل الرياضي"،وأن الملفات المؤهلة للمشاركة والتنافس في الدورة التاسعة من الجائزة يجب أن تتضمن إنجازات رياضية أو عمل تطبيقي ومبادرة سارية على أرض الواقع قد تحققت خلال الفترة من 21 سبتمبر 2016 الى 31 أغسطس 2017.
فئات الجائزة
حافظت الجائزة على فئات التنافس في الجائزة للدورة التاسعة على التوالي، و هي ذاتها التي تم العمل فيها خلال الدورات السابقة، وهي فئات: الإبداع الرياضي الفردي، الإبداع الرياضي الجماعي ، والإبداع الرياضي المؤسسي، لكونها تضم جميع عناصر الانجاز الرياضي وتم اختيارها بعناية.
كما تم تحديد المشاركة العالمية في الجائزة ضمن فئة الإبداع المؤسسي فقط للدورة الخامسة على التوالي وهي تشمل الاتحادات الرياضية الدولية الاولمبية الصيفية والشتوية، والاتحادات الرياضية لفئة ذوي الإعاقة و المؤسسات الدولية التي لديها مبادرات في مجال دعم رياضة المرأة وتمكين المرأة للعمل في القطاع الرياضي، وهي الفئات التنافسية التي يتم المفاضلة فيها بين المتقدمين، فيما تواصل الجائزة اعتماد الفئات التقديرية في مجالات الإبداع المتميزة على المستويات الفردية والجماعية والمؤسسية وكذلك الشخصيتين الإماراتية والعربية لكل دورة.