قال مصطفى بكري الإعلامي والنائب البرلماني ، إن هناك حملة ممنهجة لإسقاط صورة الضابط المصري فى أعقاب ثورة يناير 2011 من خلال بعض وسائل الإعلام.
لافتا إلى أنه تم صرف ملايين الجنيهات لخلخلة مؤسسات الدولة المصرية والتآمر على الشرطة المصرية وحرق الأقسام فى كافة المحافظات ، وان مخطط التآمر على الشرطة المصرية بدأ منذ يناير 2011.
وأضاف " بكري " فى برنامجه " حقائق وأسرار " المذاع على قناة " صدى البلد " ، أن الشرطة المصرية ورجالها لم ينكسروا عقب حادث الواحات الإرهابي ولكنها تعرضت للخيانة والمؤامرة من الإرهابيين ، لافتا إلى أن الشرطة المصرية والقوات المسلحة لن يسقطا أمام الإرهابيين والخونة وستنتصر مصر على الإرهاب فى النهاية.