أكد الإعلامي أحمد موسى أن 3 يوليو 2013 بمثابة يوم الإنقاذ للوطن من أيدي جماعة الإخوان الإرهابية التي كانت تتجسس على الشعب المصري، مشيرا إلى أن كل شريف من أبناء الوطن مدين للرئيس عبدالفتاح السيسي نظرا لما قام به من تحديه للعالم أجمع والانحياز للإرادة الشعبية للمصريين ضد ورفض جماعة الإخوان الإرهابية.
وأضاف موسى في برنامج «على مسئوليتي» المذاع على فضائية «صدى البلد»، أنه لو لم تنجح ثورة 30 يونيو في إسقاط جماعة الإخوان الإرهابية لتم تنفيذ المخططات الإجرامية للجماعة الإرهابية ضد جميع الرموز الوطنية التي شاركت في تلك الثورة المجيدة، مشيرا إلى أن الجاسوس محمد مرسي هدد وزير الداخلية وقتها بأنه سيتم محاسبته على الانحياز للإرادة الشعبية الرافضة لحكم الإخوان.
وأوضح أن الشعب المصري تخلص من حكم الإخوان لأن هذا الشعب يستحق قيادة رشيدة حكيمة، وهى القيادة التي جاءت عقب تلك الثورة المجيدة.