أنتيكا وسنجوب وحسام وسمر.. قصص مشاهير السوشيال ميديا نهايتها الانفصال

زواج مفاجئ وانفصال مفاجئ، هكذا اعتاد معظم رواد مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرًا، فبات جذب الأنظار لقصص حبهم وسيلتهم السريعة للشهرة بين متابعيهم، هذه القصص التي يعيش معها المتابعون ويعرفون كل تفاصيلها ويصيبهم الحزن حال فشلها.
حسام عاطف المصور الذي فاجأ الجميع في مايو الماضي بزواجه من سلمى الكباريتي، بعد ارتباط دام 7 سنوات، تخللها انفصال لفترة قبل الزواج، سبعة سنوات كاملة بات فيها جمهور مواقع التواصل الاجتماعي جزءا من قصتهما ينصحون ويقيمون ويتمنون لهما الخير.
اعتاد حسام وسلمى مشاركة جمهورهما تفاصيل علاقتهما الجميلة، صورا ومقاطع فيديو تظهر فيها مرحهما وطبعهما الحنون، كانت صورهما ملجأ للهاربين من ضغوط الحياة يجدون في سعادتهما ما افتقدوه في حياتهم المعتادة.
خيل للجميع في مايو الماضي أنهما قد انفصلا حتى فاجأهم حسام بمقاطع فيديو في الاحتفال الذي يسبق حفل الزفاف "الحنة"، عدة شهور احتل فيها حسام الشهير بـ أنتيكا مواقع التواصل الاجتماعي وباتت صوره في كل حساب من مواقع التواصل الإجتماعي.
لم تمر الأيام كما اشتهيا فبعد نشر الصور الأخيرة لهما بأحد المطاعم توقفا عن متابعة بعضهما، وسرعان ما غيرت سلمى صورة حسابها الشخصي وحسام أيضا، وظل الحسابين كأنهما لشخصين غريبين لفرة تزيد عن شهرين حتى فاجأت سلمى الجميع بنشرها استوري على حسابها بموقع انستجرام أنها أصبحت غير مرتبطة.
حسام الذي تكتم عن الحديث في أمور شخصية أتبعها بنشره لـ استوري هو الآخر كتب فيها أنه انفصل عن سلمى مطالبا الجميع بعدم الحديث في أمور تتعلق بحياته الشخصية وكتب حسام: "الموضوع خلص رسمي الحمدلله بقاله كتير، بعد إذنكم محدش يسألني فيه خالص واحترموا مساحتي الشخصية وخصوصيتي".
انفصال أنتيكا (لقب حسام) وسنجوب (لقب سلمى)، لم يكن الحدث الوحيد المحزن على مواقع التواصل الإجتماعي، حيث انفصل حسام هيكل عن خطيبته سمر سليم، وحسام هو مؤسس مبادرة «عيل يشرف» ولفت الأنظار في وقت سابق بسبب قصة نجاحه حيث يشغل منصب المدير الإقليمي لشركة عالمية بمصر رغم أنه خريج دبلوم صنايع.