عراقة لا تضاهى، ومبانٍ شامخة تسر الناظرين، وتاريخ حافل بالإنجازات، وخريجون يقودون جميع المجالات، إنهامدرسة كلية فيكتوريا في الإسكندرية،أقدم وأكبر المدارس الإنجليزية بمصر، وتحمل اسم الملكة فيكتوريا، ملكة بريطانيا السابقة.
اتبعت المدرسة منذ تأسيسها التعليم الإنجليزي الموجود في المملكة المتحدة، وتجنبت أينشاطات دينية بها سواء من جانب التعليم الديني الإسلامي أو من جانب التعليم الديني الكنسي.
وخلال فترة الحرب العالمية الثانية، اشتهرت الكلية بين طبقة الملوك والنبلاء في أوروبا ومصر، خاصة مع الدمار الذي لحق بأوريا، حيث انضم إليها العديد منهم، كما درس بها عدد من أبناء الأسر الحاكمة والثرية في العالم العربي.
ومع رحيل آخر حامية بريطانية من مصر في العام 1956، أنتهت الوصاية الإنجليزية من على الكلية وأصبحت تابعة لوزارة التعليم المصرية، لكن الكلية استمرت في التدريس إلى يومنا هذا وبمنهج يعتمد على اللغة الإنجليزية في معظمه.
تتميز تلك المدرسة العريقة بمساحتها الواسعة فيوجد بها ملعبان قانونيان لكرة القدم والعديد من ملاعب الكرة الطائرة وكرة السلة وكرة اليد وحمام سباحة.
ويُطلَق على المدرسة إيتون الشرق تشبيها لها بكلية إيتون البريطانية التي تخرج فيها 18 رئيس وزراء بريطانيا، فقد تخرج في كلية فيكتوريا العديد من القادة في جميع مجالات الحياة، ومن أبرزهمالحسين بن طلال ملك الأردن السابق، والملك سيمون الثاني، ملك دولة بلغاريا السابق.
تتميز تلك المدرسة العريقة بمساحتها الواسعة فيوجد بها ملعبان قانونيان لكرة القدم والعديد من ملاعب الكرة الطائرة وكرة السلة وكرة اليد وحمام سباحة.
ويُطلَق على المدرسة إيتون الشرق تشبيها لها بكلية إيتون البريطانية التي تخرج فيها 18 رئيس وزراء بريطانيا، فقد تخرج في كلية فيكتوريا العديد من القادة في جميع مجالات الحياة، ومن أبرزهمالحسين بن طلال ملك الأردن السابق، والملك سيمون الثاني، ملك دولة بلغاريا السابق.
كما تخرج في المدرسة عدد من الفنانين من بينهم الفنان سمير صبري، والمخرجون شادي عبد السلام ويوسف شاهين وتوفيق صالح، وأيضا كل من الفنان العالمي عمر الشريف والنجم أحمد رمزي، والكاتب محمد سلماوي.
اقرأ أيضا: