قرر جهاز المنتخب الوطني الأول لكرة القدم بكامل تشكيله الفني والإداري المشاركة في الأعمال الخيرية في تلك الظروف بالتبرع لعدد من الأسر التي تضررت من فيروس كورونا، على أن يكون التبرع عن طريق إحدى الجمعيات الخيرية.
وجاء ذلك من منطلق الحرص على المشاركة المجتمعية بالاصطفاف حول الوطن وخلف كل الجهود المبذولة من كافة المؤسسات في سبيل تجاوز هذا الظرف الصعب.
انقلبت الموازين والخطط في جميع أنحاءالعالم ودبالذعر بين الأنديةالكبارواللاعبين بسبب تفشي فيروس لعين يدعى كورونا، الذي أصاب العديد من اللاعبين ورؤساء الاندية الكبرى.
وقررت الدوريات الكبرى والاتحادات العربية والإفريقية والأوروبية وقف وتعليق وإلغاءبعض المسابقات، حرصاََ على سلامة اللاعبين والجماهير.