الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

ثوار 30 يونيو بـ البحيرة: القائد عبد الفتاح السيسي تحمل المسئولية وحمى مصر من التقسيم.. خطاب 3 يوليو طوق نجاة وبعث الحياة للشعب المصري.. والرئيس حقق المعادلة الصعبة بالقضاء على الإرهاب وتحقيق التنمية

ثوار 30 يونيو بـ
ثوار 30 يونيو بـ البحيرة

ثورة يونيو و3 يوليو فى عيون ثوار البحيرة

نائب رشيد: 

30 يونيو و3 يوليو من الأيام المشهودة فى تاريخ مصر المعاصر وأسقطت حكم جماعة العنف والقتل والإرهاب 

عضو المكتب السياسى لحزب التجمع: 

خطاب السيسي فى 3 يوليو عبر عن مطالب الشعب المصري

المستشار الإعلامي لمحافظة البحيرة:

 خطاب 3 يوليو وخارطة الطريق طوق نجاة ومبعث حياة للشعب المصرى

أستاذ بجامعة دمنهور:

30 يونيو و 3 يوليو خلصونا من دولة العنف والبلطجة وشريعة الغاب


أستاذ تنظيم المجتمع: 

الرئيس السيسى حقق المعادله الصعبة بالقضاء على الإرهاب وتحقيق التنمية 


انتفض اهالى محافظة البحيرة على مدار 4 ايام بداية من 30 يونيو وحتى 3 يوليو 2013 وخرجوا عن بكرة أبيهم فى الميادين والشوارع لتأكيد مطالبهم بالتخلص من حكم المرشد ومن جميع العناصر الإرهابية التى عملت على نشر ميليشياتها بربوع الجمهورية لممارسة العنف واقتحام المؤسسات الحكومية وإسالة دماء الأبرياء وظلوا بالشوارع والميادين منتظرين كلمة وزير الدفاع وقتها الفريق عبدالفتاح السيسي للإطاحة بحكم المرشد وعزل مرسى وإعلان خارطة الطريق .


وشهدت محافظة البحيرة خلال هذه الفترة العديد من المظاهرات والاحتجاجات والمسيرات السلمية التى تطالب الجيش بتحرير البلاد من حكم المرشد، واحتشد الأهالي بجميع ميادين محافظة البحيرة ومنها "ميدان الساعة ،ميدان جلال قريطم ،ميدان عمر افندى بكفر الدوار،ميدان الثورة بإيتاى البارود "وبباقى المدن والمراكز حاملين أعلام مصر وصور للفريق عبدالفتاح السيسى  ولافتات مدون عليها عبارات مناهضة لحكم المرشد والمطالبة برحيله واقصائئه.


واستمر الثوار بالميادين واقاموا جميع فروض الصلاة بها للدعاء بالتخلص من حكم المرشد حفاظا على ماتبقى من البلاد، وقام الشباب المسيحيون بتنظيم صفوف الصلاة بالميادين وعمل دروع بشرية حولها لمساعدة أشقائهم المسلمين فى اداء الصلاة.


أقرأ أيضًا:
ميدان الساعة بدمنهور قبلة ثوار البحيرة.. مصدر شرارة ثورة 30 يونيو التي أقصت الإخوان وميليشياتها


وشهد يوم 3 يوليو خروج المسيرات والمظاهرات السلمية امتدادا ليوم 30 يونيو وشاركت فيها جميع أطياف المجتمع حاملين أعلام مصر ولافتات مدون عليها عبارات "يسقط يسقط حكم المرشد" و"يا ثوار قولوا لمرسى ارحل ارحل من ع الكرسى" وتواصل الاهالى بهذه المسيرات والمظاهرات السلمية حتى يوم تفويض الرئيس عبد الفتاح السيسى بتولى زمام امور البلاد للتخلص من حكم المرشد.


قال محمد عباس عضو مجلس النواب عن دائرة رشيد بمحافظة البحيرة ان 30 يونيو و3 يوليو من الأيام المشهودة فى تاريخ مصر المعاصر حيث أسقط فيه الشعب المصرى حكم جماعة العنف والقتل والإرهاب وعادت مصر سالمة بعد أن خطت قليلا نحو نفق مظلم.



وأشار إلى أن ثورة يونيو تعد اليوم الحقيقى لعودة مصر المختطفة مدة عام لحضن الشعب المصرى وان ٣٠ يونيو يوم تجلت فيه الإرادة المصرية لحماية الوطن من مخططات داخلية وخارجية إستهدفت إسقاطه ولكنها صدمت بتلاحم شعبى رصين ووعى شديد.


وأضاف أن ثورة ٣٠ يونيو كانت مقدمة لتفويض الجيش يوم 3 يوليو ليؤكد الشعب ان صناديق الإقتراع لا تعطى للفائز الحكم المطلق الذى يشتت شمل الأمة ويطيح بمؤسساتها ولا يحترم دستورها وقوانينها لافتا إلى أن ٣٠ يونيو كان يوم سيادة الشعب  وجعل مصر فوق الجميع وصحح الشعب الإختيار  وأتى بقائد عظيم عبر بمصر إلى بر الأمان وبدأ رحلة طويلة ناجحة نحو التنمية والبناء.


وأوضح "نائب رشيد" أنه بعد ٣٠ يونيو تم إستئناف العمل فى مشروع تطوير مدينة رشيد بعد توقف دام نحو ٦ سنوات وتم ضخ إعتمادات مالية ضخمة لإستكمال المشروعات التنموية والخدمية ومن أهمها ميناء الصيد الجديد وتطوير منطقة مسجد أبو مندور الأثرية وبناء السجل المدنى الجديد ووحدة المرور الجديد وعدد من المدارس وتنفيذ أعمال رصف موسعة وإستئناف لمشروعات صرف صحى متوقفة فى الجدية ومنطقة الزهور وبدء مشروعات صرف جديدة فى برج رشيد وإدفينا وتغيير لشبكات مياه شرب فى مناطق عديدة.


أقرأ أيضًا:
المرأة البحراوية.. ثورة يونيو حررتنا من العبودية.. وحققت لنا مكاسب لم نرها من اى رئيس دولة سابق.. صور


واختتم "محمد عباس" عضو مجلس النواب برشيد حديثه مع "صدى البلد" قائلا اخيرا وليس آخرا جاءت توجيهات الرئيس القائد عبد الفتاح السيسى بالبدء فى إنشاء مدينة رشيد الجديدة على ساحل البحر المتوسط خلال مؤتمر الشباب الرابع بالإسكندرية فى يوليو 2017م.


من جانبه قال "محمود دوير" الكاتب والأديب عضو المكتب السياسى لحزب التجمع إن خطاب الفريق عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع وقتها يوم 3 يوليو عبر عن مطالب الشارع البحراوى بل عن مطالب الشعب المصرى وأنه كان خطابا تاريخيا هدّأ من روع الملايين المحتشدة والمتواجدين فى بيوتهم.


وأوضح" دوير" أن موقفه من جماعة الإخوان الإرهابية ليس وليد فترة حكم مرسى بل يمتد لأبعد من ذلك حيث توجد خلافات جذرية أساسها فكرى بين رؤيتنا للوطن ورؤية الجماعة له مشيرًا إلى أنه من الذين خرجوا للتظاهر ضد حكم المرشد بعد 100 يوم من حكمه كما تجددت التظاهرات عقب الإعلان الدستورى الذى بموجبه جعل من نفسه نصف إله وحصن كل قراراته سابقة هى الأولى من نوعها


وأضاف "دوير" أنه منذ تلك اللحظة رأينا أن حكم الجماعة لا يمكن أن يستمر وعلينا أن نناضل بكل السبل والوسائل السلميه لإسقاط هذا النظام الفاشى الذى بدأ خطوات لإبتلاع الوطن واقصاء الجميع والعبث فى الهوية المصرية.


وتابع أنه بعد أن جاء الاعلان عن تولى منصب محافظ البحيرة أحد القيادات البارزة فى الجماعة نظمنا وقفة للإحتجاج على وجوده، مشيرًا إلى أن الأمانة كانت تقتضى أن يعلن عن عدد كبير من الذين يتاجرون الآن بمشاركتهم فى 30 يونيو رفضوا محاولات مضنية قمت بها وقام بها زملائى لإقناعم بدعم وقفتنا ضد المحافظ الإخوان لكن دون جدوى وكان بعضهم يقول "دول ركبوا مش هينزلوا أنتم بتدنوا فى مالطه والإخوان مش هيمشوا ولا بعد 500 سنة " وكان هؤلاء يحلمون مثلما كان الإخوان يحلمون.


ولفت" دوير "إلى انه قرر هو ورفاقه من أحزاب جبهة الإنقاذ الإعتصام أمام مبنى المحافظة وكانت قد تشكلت جبهة الإنقاذ الوطنى من عدد كبير من الأحزاب والقوى السياسية وقتها وتحول الإعتصام إلى كرنفال رائع رغم المخاطر المحيطة .. الكل يتسابق لتوفير التأمين والإعاشة والخيام وغيرها من الضروريات.


واستطرد أنه الأحداث ومارست الجماعة الإرهابية العنف بكل أشكاله لدرجة أن محيط نقابة المحامين بدمنهور قد شهد أول ظهور علنى لميليشيات الإخوان بزيها المعروف وقامت بالإعتداء وسحل عدد من الشباب والفتيات المناهضين لحكمهم فى مشهد لا يمكن نسيانه


واشار إلى أنه مع تفاعل شعبى متزايد يوما بعد يوم صارت التظاهرات ضد حكم مرسى وجماعته حدثا يوميا فى شوارع مدن البحيرة حتى تبلور ذلك فى 30يوينو الذى شهد حضورا جماهيريا غير مسبوق ولم أتوقعه بتلك الكثافة وذاك الحماس.


واكد "دوير أنه ألقى البيان الرئيسى باسم الاحزاب  المكونة لجبهة الإنقاذ أمام الحشود الغفيرة بميدان الساعة بدمنهور والذى أعلنا فيه خلو مقعد محافظ البحيرة وعدم مغادرة الميادين سوى بعد رحيل الجماعة وتحقق الحلم بعد أيام قليله وتم عزل مرسى وكانت الإحتفالات صاخبة بشكل غير مسبوق حتى تم تفويض الجيش يوم 3 يوليو لتولى زمام البلاد ووقف دستور الجماعة الإرهابية ومحاسبة كل من خرب بالبلاد والإعلان عن انتخابات رئاسية مبكرة.


أقرأ أيضًا:
تحرش وتعرية وتلفيق بلاغات.. الجماعة الإرهابية مارست العنف ضد ثوار البحيرة قبل 30 يونيو


وقال الدكتور "عبد الرحمن أبورواش" الاستاذ بكلية الطب البيطري بجامعة دمنهور الذكري السابعة إن ثورة ٣٠ يونيو جاءت لتوصلنا ليوم العهد الجديد الموافق 3 يوليو 2013م الذى توج بعزل الرئيس المعزول محمد مرسى والخلاص من حكم المرشد وإعلان خارطة الطريق  وذاك في ظل ما تمر به المنطقة من حولنا من تحديات  والتي تذكرنا بالخيار الذي كان امام القوات المسلحة وقائدها في ذلك الوقت الفريق عبدالفتاح السيسي في وقتها !!! هل تنضم الي الثورة وتتحمل عواقب وتبعات هذا الخيار في كل الاحوال ام تترك الشعب ليواجه حربا اهلية مع مليشيات الاخوان ومن والاهم ودعمهم  وهما خياران احلاهما مر.


واوضح" ابو رواش" أنه هنا يجب ان نسأل انفسنا هل كانت الثورة ستنجح لو لم ينضم اليها ويحميها ويتبني مطالبها الجيش و الشرطة الاجابة بالتأكيد لا . مؤكدا بأنه  لولا انضمام الجيش والشرطة الي الثورة لكان وضعنا سيكون إما مثل وضع العراق أو وضع ليبيا الان و لكانت سيطرت المليشيات علي كل شي وحكم كل شارع وكل حارة أحد الارهابيين وكنا سنعيش في دولة البلطجة وشريعة الغاب أو كان سيؤول مصيرنا في احسن الاحوال الي وضع لبنان الان من عدم توافر الكهرباء او البنزين أو الخبز او السلع الأساسية


ولفت" الدكتور ابو رواش"إلى أنه لو لم تكن القوات المسلحة بعافيتها وقوتها التي هي عليها  كانت الدولة  ستكون في وضع سوريا و لكانت سلطة الدولة فقط موجودة في القاهرة و الإسكندرية وبعض المدن الكبيرة وباقي أطراف الدولة يحكمها المليشيات ولكانت كل الدواعش و حثالة البشرية يحتلون الصعيد والقري والنجوع واطراف الدولة قائلا،: نحمد الله علي نعمة وجود قواتنا المسلحة وجيوشها القوية القادرة علي حماية حدود البلاد وأمن الوطن والمواطن ضد أي تهديدات خارجيه أو داخلية .


وقال "أبو رواش"نحمد الله علي انتصار الشعب والجيش والشرطة في ٣٠يونيو وعلى يوم العهد الموافق 3-7  وعلي القرارات الثورية التي اتخذها الرئيس السيسي وقتها والمتمثله في بيان 3- 7  مشيرا إلى أنه لو تمكنت  القوي الظلامية من زمام السلطة في مصر عام آخر ما كنا استطعنا أن نخلعهم بسهولة ولكانت قوات المجرم التركي اردوغان تسيطر علي قناة السويس ومدن القناة بزعم الدفاع عنهم.


وأوضح ابو رواش أن انتقاد بعض المشككين الذين ينقدون تسليح الجيش وإعادة تحديث الأسطول البحري نقول لهم لولا ما فعله الرئيس السيسي من تحديث لقدرات الجيوش علي كافة المستويات لكانت كل مقدراتنا وثرواتنا مستباحة لتركيا وإسرائيل والمليشيات الإرهابية من كل حدب وصوب. وان ما يحدث الان من المجرم التركي من عربده ونهب واحتلال اجزاء من سوريا وليبيا والعراق خير دليل.


وختم" ابو رواش" حديثه مع صدى البلد قائلا: مليون سلام وتحية للزعيم القائد عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية ولقواتنا المسلحة في عيد ثورة ٣٠ يونيو وذكرى 3 يوليو  التي انتشلت مصر من ظلمات التخلف والتطرف والإرهاب ووضعتها علي الطريق الصحيج لبناء الدولة المدنية القوية الحديثة والمتطورة التي نشهد فصولها يوما بعد يوم.


من جانبه أكد 'وهدان محمد السيد" المستشار الإعلامي السابق لمحافظة البحيرة ان الحرية للمصريين جاءت مع شروق شمس يوم 30 يونيو2013 للخلاص من حكم المرشد لتمنحنا اكسير الحياة وتجدد فينا طاقات الامل والطمأنينة بعد أن سيطرت غياهب الجهل والتسلط وظن كل منا أننا إلى جحيم الهاوية -طوعا أو كرها- ذاهبون .

وأضاف "وهدان" أنه لولا إرادة الله ورعايته لكننانته التى كانت أقوى من كل محاور الشر والشيطان وبعد أن اشتد لهيب الثورة وعلت أصوات الثوار مدوية فى سماء مصر كان لزاما على القوات المسلحة درع مصر الواقى وصمام امانها الا تقف مكتوفة الايدى امام مهاترات ومؤامرات اخوان 

الشيطان

وأشار إلى أن خطاب الثالث من يوليو وخارطة الطريق كانت بمثابة طوق نجاة ومبعث حياة للشعب المصرى الأبى  مشيرا إلى أن لولا وضع القائد المغوار عبد الفتاح السيسي كفنه على يده وتحمل مسئوليته الوطنية والأخلاقية أمام الله وأمام العالم بأسره وألقى خطاب وضع فيه أسس ومعالم طريق يلتزم بها حيث كان خطابا جامعا شاملا اخمد نار الثورة وانهى احتلال غاشم واراح صدور المصريين لكنا مازلنا تحت حكم الإرهابية التى 

كانت ترغب فى تقسيم البلاد وبيعها للدول والجهات المعادية لمصر

وانهى" المستشار الإعلامي السابق لمحافظ البحيرة" حديثه مع" صدى البلد" بتقديم الف مليون تحية لكل شهيد روى بدمائه الزكية تراب المحروسة ووقفة اجلال ووقار وتمجيد لجيش وشرطة وقضاء بكل رجالهم ونساءهم ووسام نبل وشكر لقائد وضع الوطن نصب عينه ولم يبال بموت محدق أو هلاك مشرف ..ثارت مصر فثار العالم العربى ضد قوى المكر والوقيعة وتجار الدين فاليوم يوم نصر وفخار وامتننان ورد لجميل مقدس.

وفى نفس السياق قال "لدكتور محمد اللافى علام" استاذ ورئيس قسم تنظيم المجتمع بالمعهد العالي للخدمة الإجتماعية بدمنهور وعضو المجلس القومى للمرأة بالبحيرة بان سبع سنوات مرت على على الثوره المجيد ٣٠ يونيو وتفويض الجيش المصرى لتولى زمام البلاد  يوم 3 يوليو مشيرًا إلى ان ثورة يونيو انهت مخطط أهل الشر فى سرقه مقدرات أرض الكنانه.

وأوضح "علام" أن عقب ثورة يناير خططت جماعه الاخوان الإرهابية للوصول للحكم  حتى تتمكن من تنفيذ مخططها الصهيونى فى سياق علاقه أكيده مع المشروع الأمريكي لتقسيم مصر والشرق الأوسط مشيرا إلى أن ذلك ليس بغريب على الجماعة الإرهابية فقد استقوى من قديم الزمان مؤسس الجماعة الإرهابية حسن البنا بالانجليزى للحصول على دعم مادى فى بدايه عهد الجماعه الإرهابية.

وتابع عضو القومى للمرأة بالبحيرة" ان المجتمع المصري لم يرى فى عام حكم المرشد وميشيلياته الإرهابية  الا الخراب والدم وسوء الاداره والفرقه والظلم المنعوى والمادى لجموع الشعب خلال حيث تصدرت العديد من الازمات والمشكلات عاشها كل المصريين سواء كانت اقتصادية واجتماعية وثقافية وسياسية ودوليه.

وتابع "علام" أنه عندما شاءت إرادة الله وإرادة الشعب المصري فى يوم ٣ يوليو حمل فخامه الرئيس السيسى روحه على كفه ومن خلفه الملايين من الشعب المصري والقوات المسلحة المصريه والمخابرات العامة المصريه وهيئة الشرطه المصريه والأزهر والكنيسه وكافة مؤسسات الدولة فى موقف مهيب خرج فيه الشعب المصري يندد بظلم جماعه الاخوان الارهابيه ويطالب برحيل نظام الإخوان الارهابى

وأشار "علام" إلى أنه فور خطاب الفريق عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع وقتها يوم 3 يوليو ثار الثوار فى الميادين وارتفعت أصواتهم وشعاراتهم تأييدا وتبجيلا لوزير الدفاع فور إعلانه عزل مرسى وتعطيل دستور الإخوان وغيرها من بنود خارطة الطريق.

وأكد على انتصار إرادة الشعب المصري فى ثوره ٣٠ يونيو وفى   3يوليو بقياده القائد والزعيم صاحب المعادله الاصعب وهى القضاء على الإرهاب وتحقيق التنمية فى وقت واحد بالإضافة إلى تضامن الشعب والتفافه حول الجيش وتفويضه لتولى إدارة البلاد يوم  3يوليو 2013م.