الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

جامعة حلوان في أسبوع.. المشاركة بورشة عمل لرفع كفاءة الخريجين لمواجهة سوق العمل.. تجميل سور الجامعة بلوحات إبداعية لطلاب التربية الفنية

جامعة حلون
جامعة حلون

جامعة حلوان تشارك فى ورشة عمل لرفع كفاءة الخريجين لمواجهة سوق العمل
بأيدي الطلاب.. تجميل سور جامعة حلوان بلوحات إبداعية
جامعة حلوان تعلن توصيات الويبينار الدولى تداعيات كورونا على السياحة والاقتصاد


شاركت جامعة حلوان في ورشة عمل خاصة بالتوظيف ورفع كفاءات الخريجين لمواكبة سوق العمل، تحت رعاية  الدكتور ماجد نجم رئيس الجامعة، والتي نظمتها الهيئة الألمانية للتبادل العلمى DAAD عبر تقنية الفيديو كونفرانس واستمرت لمدة ثلاثة أيام .


وشارك فى ورشة  العمل  الدكتور حسام رفاعي نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والدكتورة ميادة بلال مدير مكتب العلاقات الدولية ومؤسس مركز التطوير الوظيفي بجامعة حلوان ، والدكتور شريف الاتربي مدير قسم الحراك الأكاديمي بالمكتب والمسؤول عن متابعة النشاط الدولي والمتطلبات الدولية للخريجين. كما شاركت الأستاذة الدكتورة  نشوة الشريف مدير قسم الشراكات والشبكات الدولية بتقديم عرض توضيحي حول آليات ربط الجامعة بسوق العمل. 


وتأتي تلك المشاركة  فى إطار حرص الجامعة على الدعم المتواصل وتشجيع مشاركة السادة أعضاء هيئة التدريس والهيئة فى ورش العمل للاستفادة منها، وهدفت الورشة إلى تناول آليات دعم التوجيه المهني من خلال برامج التعليم العالى، وتعريف السادة الحضور بمقاييس ومداخل تعزيز التوظيف بالجامعات الألمانية  ومقارنتها  بالجامعات المصرية للاستفادة منها وتوجيه التوصيات لصناع القرارات السياسية والاستراتيجية.


وأسهم الفريق في تقييم والتعليق على المقترحات المقدمة من المتدربين خلال اليوم الأخير فى الورشة.

جدير بالذكر أن الهيئة الألمانية  للتبادل العلمى شريك استراتيجي لجامعة حلوان فى العديد من الأنشطة التي تهدف إلى بناء قدرات أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة والباحثين والخريجين  والإداريين بالقطاع . 



كرَّم الدكتور ماجد نجم رئيس جامعة حلوان طلاب كلية التربية الفنية لمساهمتهم في تزيين سور جامعة حلوان من الداخل برسومات فنية إبداعية رائعة تُعبِّر عن تواصل الفن بالمجتمع تعبيرًا وواقعًا.


 وذلك ضمن حملة عن أهمية الصحة النفسيه لطلاب الجامعة، وهي الحملة التي تنظمها الإدارة العامة لرعاية الشباب بالتعاون مع اتحاد طلاب جامعة حلوان واتحاد طلاب كلية التربية الفنية تحت إشراف الدكتور محمود حامد عميد كلية التربية الفنية،  الدكتورة مها مزيد وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة. 


وأوضح الدكتور ماجد نجم رئيس الجامعة أن تنفيذ هذه اللوحات الفنية يؤكد دور الفن في نشر التوعية بالقضايا المجتمعية؛ لأن الفن مؤثر حقيقي يسهم في عمليات التجديد والتطوير الاجتماعي. 

وأشاد بالمستوى الفني للوحات، وبالجهد المبذول من الطلاب لإخراج هذا العمل الفني الرائع، الذي يهدف إلى رفع الذوق الفني لطلاب الجامعة, وكذا نشر ثقافة جديدة بالتنوع في وسائل التوعية ولغات تواصلها لتصل الرسالة إلى جميع الفئات المستهدفة.



وقام طلاب كلية التربية الفنية  بتنفيذ ٧ لوحات فنية على سور الجامعة عبرت اللوحة الأولى عن البيئة وبينت أن البيئة السليمة قادرة على تنشئة إنسان سليم، وعبرت اللوحة الثانية عن الوحدة "كلنا يد واحدة" لتشير إلى أهمية الاتحاد وقوة العمل الجماعي للأفراد وحمايتهم من أي خطر، بينما عبرت اللوحة الثالثة عن العقل وتأثره بالخير ونقيضه، وجاءت اللوحة الرابعة معبِّرة عن لغة الإشارة "حب نفسك"، واللوحة الخامسة لأم تحتضن ابنها، والسادسة عن الضغوط التي تواجه الإنسان, التي تتمثل في العمل والسوشيال ميديا, وتشير اللوحة السابعة إلى قدرة الجماعة على إنقاذ الإنسان فاقد الأمل ودفعه إلى التفاؤل والعمل.


وكرم رئيس جامعة حلوان الطلاب المشاركين بالحملة وهم: مريم طارق هندي، حبيبة أسامة محمد، حبيبة عمرو محمد، جهاد محمود عواد، حسين أحمد حسنين، خالد أحمد مصطفى، مريم أشرف، ديفيد سميح فايز، منة الله محمد يونس



أعلن مجمع الابداع والبحث العلمى بجامعة حلوان ، توصيات الويبينار العلمي الدولي الرقمى "تداعيات جائحة كورونا على السياحة والاقتصاد" ، الذي أقيم تحت رعاية الدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار ، والذي افتتحه  الدكتور ماجد نجم رئيس الجامعة ، بحضور غادة شلبي نائب وزير السياحة والآثار ، وريادة الدكتورة منى فؤاد عطية نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، وإشراف الدكتورة رويدا صادق مدير المجمع العلمي ، وتنسيق الدكتورة رانيا دنانة مستشار العلاقات الثقافيه وادارة الفعاليات الكبرى بجامعة حلوان، والدكتورة وصال محمد أبوعلم الأستاذ المتفرغ بقسم الدراسات السياحية بكلية السياحة بجامعة حلوان.


جاء ذلك استكمالا لسلسلة الويبينارات العلمية ، التى يقيمها المجمع لمناقشة تحديات جائحة كورونا على كافة المجالات ، كجزء من دوره كمركز للافكار البحثية والابداعية اللازمة لوضع سياسات البحث العلمى، حيث ناقش هذا السيمنار الدولي الرقمى بحثيا وتطبيقيا آثار جائحة فيروس كورونا المستجد على قطاعى السياحة والاقتصاد، وجمع هذا الحدث الأكاديميين والباحثين والمتخصصين وذوى الخبرة والجهات المعنية من ألمانيا وإنجلترا واليونان ومصر. 

وألقى الويبينار العلمي ، الضوء على ما يعانى منه قطاعي الاقتصاد والسياحة نتيجة الجائحة ويفتح آفاق جديدة لمجابهة الوضع الحالى

وانتهى الويبينار بتوصيات ذات قيمة عالية يمكن الاستفادة منها للمجتمع البحثى وكذلك تمهيدا للتعاون التطبيقى مع المنظمات الدولية والوزارات المتخصصة وذات الصلة  وجاءت التوصيات كالتالي:

1. تقديم الخدمات فى الوقت السليم وبشكل فوري يحدث ثورة حقيقية فى صناعة السياحة والضيافة على مستوى العالم.

2. تقديم الخدمة بشكل فوري بدون تأخير يساعد على تحقيق المشاركة الديناميكية مع العملاء.

3. تيسير التكامل بين دراسة سلوك وتفكير المستهلك بشكل سريع، والاستخدام الديناميكي للبيانات الضخمة، مع استخدام الذكاء الاصطناعي، من الممكن أن يحدث تغييرا في عملية تقديم الخدمات من خلال الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة في النظام البيئي.

 دعم استفادة العلامات التجارية من التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي والاتصال المستمر لتعزيز تفاعل المستهلك وتفاعله المستمر مما يؤدي إلى  خدمة العميل بشكل يتسم بالخصوصية التي تناسب كل مستهلك.

5. ستصبح السياحة الجماعية أكثر تكلفة وقد تصبح مقيدة مؤسسيًا لذلك

6. يتعين على مقدمي الخدمات السياحية إعادة هيكلة نماذج إدارة الإيرادات الخاصة بهم لتحقيق عوائد أعلى مع عدد أقل من العملاء.

7 - احتياج القطاعات المرتبطة بالسياحة ، مثل البناء والتأمين على السفر ، إلى تكييف نماذج أعمالها بعناية.

8. الخوف والحمائية قد يؤثران على انتعاش قطاع السياحة بصورة سلبية. وإذا قام صناع السياسات بتوحيد جهودهم على الصعيد العالمي ، فقد يظهر التعافي عاجلًا.

9. تنظيم العلاقة المتبادلة بين عودة تدفق السياحة والإجراءات الاحترازية اللازمة مثل التباعد الاجتماعي وغير ذلك من التدابير الوقائية اللازمة للتخفيف من آثار هذه الكارثة.

10 - ضرورة اتباع نهج تدريجي عند إعادة فتح السياحة مع التركيز بشكل خاص على السياحة الداخلية كخطوة استعداد قبل استقبال السياحة الدولية عند عودة الحركة الجوية المتوقعة في أغسطس.

11- الحرص على دعم الترتيبات الصحية والتدابير الوقائية التي تفرضها وزارت الصحة والسياحة والآثار ، ليس فقط باتخاذ طابع «السفر الآمن» بل أيضًا بتعزيز خدمة الجودة والسلامة لتلبية متطلبات منظمة الصحة العالمية.

12.  الحرص على مراجعة الضرائب والرسوم واللوائح التي تؤثر على النقل والسياحة.

13. تعزيز سبل ضمان حماية المستهلك وثقته.

14. تعزيز تنمية المهارات ، وخاصة المهارات الرقمية.

15. إدراج السياحة في خطط الطوارئ الاقتصادية الوطنية والإقليمية والعالمية.

16. إنشاء وتطويرآليات واستراتيجيات لإدارة الأزمات.

17. توفير الحوافز المالية للاستثمار فى صناعة السياحة و كافة العمليات الخاصة بها.

18- تعميم السياحة في برامج التعافي الوطنية والإقليمية والدولية وفي المساعدة الإنمائية.

19. تنويع الأسواق والمنتجات والخدمات السياحية.

20- دعم الاستثمار في أنظمة المعلومات السوقية والتحول الرقمي. 

21.  التركيذ على القيادة عالية الجودة يؤدي إلى حجوزات كاملة.

22. استخدام وسائل التواصل الاجتماعي للوصول إلى عملاء جدد.

 23. استخدام وسائل التواصل الاجتماعي كأداة لتعزيز سمعة الفندق.

24. تقليل الاعتماد على شركات السياحة الالكترونية لحجز أماكن الإقامة.

25. زيادة الحجوزات المباشرة عبر موقع الفندق الإلكتروني.