EN 
تم بيع إرث الأميرة مارجريت، شقيقة الملكة إليزابيث الثانية، للمرة الثانية، بعد مرور 14 عاما على بيعها للمرة الأولى في عام 2006.
ووفقا لصحيفة ديلي ميل البريطانية، كان قد باع ابنها هذا الإرث مقابل 14 مليون جنيه إسترليني، وشمل خاتم ألماس خمسة قيراط بقيمة 1.1 مليون جنيه إسترليني، والذي تم بيعه بمبلغ 142 ألف جنيه إسترليني في عام 2006
تم بيع العناصر التي باعها ديفيد لينلي نجل الأميرة في مزاد مثير للجدل، حيث باع لينلي 800 قطعة من أغراض والدته في عام 2006 لتسوية فاتورة ضرائب الميراث بقيمة 3 ملايين جنيه إسترليني، وقام الجامع الخاص الذي اشترى 50 قطعة بعرضها الآن للبيع عبر الإنترنت.
وتشتمل القطع على خاتم ألماس خمسة قيراط مقابل 1.1 مليون جنيه إسترليني، وسرير كان ملكًا لأجداد الملكة للبيع مقابل 175 ألف جنيه إسترليني وساعة كارتييه مقابل 125 ألف جنيه إسترليني.
وأصبحت الآن مقتنيات العائلة الثمينة وتذكاراتها جاهزة لأن يشتريها شخص آخر، وهو جامع قطع نادرة تذكارية، وتأتي 50 قطعة ضمن 800 قطعة معروضة للبيع في عام 2006، يعرضها الآن للبيع بسعر أعلى.
ويشمل ذلك الخاتم الماسي 5.16 قيراط - أغلى عنصر في المجموعة - والذي بيع في عام 2006 مقابل 142.400 جنيه إسترليني وهو الآن معروض للبيع مقابل 1.1 مليون جنيه إسترليني، وسيتم بيع عناصر أخرى من المجوهرات Macle Diamond Crystal Ring ، من Stuart Devlin، والتي تم بيعها في عام 2006 مقابل 30،000 جنيه إسترليني وهي معروضة للبيع الآن مقابل 225،000 جنيه إسترليني.
وكذلك ساعة يد كارتييه التي تم شراؤها للأميرة مارجريت كهدية لعيد الميلاد في عام 1950 وبيعت في عام 2006 مقابل 57600 جنيه إسترليني معروضة للبيع الآن بسعر 125 ألف جنيه إسترليني، وبعيدًا عن المجوهرات، زادت قيمة العناصر الأخرى بشكل كبير بما في ذلك السرير الذي كان في قديما ملكًا لأجداد الملكة ، إيرل وكونتيسة ستراثمور.
تم بيع السرير مقابل 48000 جنيه إسترليني في مزاد، ويعرضه الجامع الغامض للبيع مقابل 175000 جنيه إسترليني، وأنشأ الرجل الذي لم يكشف عن هويته، موقعًا على شبكة الإنترنت لاتمام عملية البيع - royalpossessions.co.uk.
