الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

مرحلة خطيرة من الصراع بين السودان وإثيوبيا بسبب سد النهضة والحدود.. ونهاية إسرائيل.. الأبرز بصحف السعودية

اثيوبيا تواصل خرقها
اثيوبيا تواصل خرقها للاتفاقات الدولية

  •  السودان: إثيوبيا تلجأ لطرف ثالث ولن نغفر الإهانة
  • هل تزول إسرائيل؟ مسئول أمني يجيب: لن تبقى للجيل القادم
  • ميانمار: الرصاص يواجه مناهضي الانقلاب
  • المملكة تستثمر 20 مليار دولار في الصناعة العسكرية محليًا
  • نيابة عن خادم الحرمين.. ولي العهد يرعى حفل سباق «كأس السعودية»
  • حملات التلقيح تتسارع في غياب التكافؤ بين الدول الغنية والفقيرة
  • ظريف: إدارة بايدن تتبع نفس سياسة ترمب في «الضغوط القصوى»

تناولت الصحف السعودية موضوعات عربية ودولية شتى جاء على رأسها أزمة سد النهضة والحدود بين السودان وإثيوبيا، الأزمة المستمرة منذ أشهر بسبب إصرار الجانب الإثيوبي على مواصلة النزاع وعدم الحل بالطرق الودية، رغم إطلاقه تصريحات معاكسة تقول بالحل الدبلوماسي.


وقالت صحيفة" عكاظ" السعودية: "يدخل الصراع بين الخرطوم وأديس بابا مرحلة خطيرة بعد الفشل في إيجاد حلول سريعة للحدود وسد النهضة، إذ وصفت وزارة الخارجية السودانية أمس (السبت) اتهام إثيوبيا للسودان بالعمالة إلى طرف ثالث إهانة لا تغتفر".


وأكدت الخارجية السودانية في بيان أن السلطات الإثيوبية تتصرف بعدوانية في ما يتعلق بالحدود بين البلدين، متهمة إياها باللجوء لطرف ثالث في اعتداءاتها على الأراضي السودانية، مشيرة إلى أن إثيوبيا توظف سياستها الخارجية في غير مصلحة شعبها وبشكل غير مسئول.


 وأوضحت الوزارة أن الحدود السودانية الإثيوبية لم تكن قط موضع نزاع إلى أن جاء إلى وزارة الخارجية الإثيوبية من يسخرها لخدمة مصالح شخصية وأغراض فئوية لمجموعة محددة، يمضى فيها مقامرًا بمصالح عظيمة للشعب الإثيوبي، وبأمنه واستقراره، وبجوار لم يخنه.


وذكرت "عكاظ" في شأنٍ آخر: "توقع مسئول أمني إسرائيلي سابق، أن «إسرائيل لن تبقى للجيل القادم»، معربا عن مخاوفه من الزوال «لأسباب ومؤثرات داخلية»".


 وفي مقالة نشرتها صحيفة «يديعوت أحرونوت»، قال الرئيس السابق لجهاز الأمن العام «الشاباك» يوفال ديسكين، إن معظم العبء الاقتصادي والعسكري سيتحمله قريبا 30% فقط من الإسرائيليين، وبهذه الطريقة لن ينجو المجتمع مما ينتظره من مشاكل.


في ملف آخر من "عكاظ"، تواصل قوات الأمن في ميانمار التصدي للمحتجين بإطلاق الرصاص الحي على مناهضي الانقلاب في ماندالاي (ثاني مدن البلاد)، ما أسفر عن مقتل متظاهرين وجُرح نحو ثلاثين آخرين برصاص حيّ ومطاطي أطلقته الشرطة، غداة وفاة شابة تعمل في متجر للبقالة كانت أول ضحية للقمع العسكري.


ومن صحيفة "الرياض": "نطالع خبر أن المملكة تستثمر 20 مليار دولار في الصناعة العسكرية محليًا، وقال أحمد بن عبد العزيز العوهلي، محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية في السعودية، أمس السبت: "إن المملكة ستستثمر أكثر من 20 مليار دولار في صناعتها العسكرية خلال العقد المقبل في إطار خطط طموح لتعزيز الإنفاق العسكري المحلي، وتسعى المملكة لتطوير وتصنيع مزيد من الأسلحة والأنظمة العسكرية محليًا وتهدف لإنفاق 50 في المئة من ميزانيتها العسكرية محليًا بحلول عام 2030".

 

وذكرت الصحيفة، نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، الرئيس الفخري لنادي سباقات الخيل، رعى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، مساء أمس، السبت، حفل سباق «كأس السعودية» في نسخته الثانية الذي يعد الأغلى في تاريخ السباقات العالمية للخيول، وذلك بميدان الملك عبد العزيز للفروسية في الرياض.


ومن صحيفة "الشرق الأوسط": "بدأت حكومتا أستراليا ونيوزيلندا، اليوم (الأحد)، حملتيهما لتطعيم مواطنيهما ضد فيروس كورونا على غرار كثير من الدول الغنية في العالم التي يدعوها مشروع قرار بريطاني وزع في مجلس الأمن الدولي إلى تقديم لقاحات إلى الدول ذات الدخل المنخفض".


وأعطت 107 دول ومناطق في العالم لسكّانها 201 مليون و42 ألفًا و149 جرعة من اللقاحات المضادة لـ«كوفيد - 19»، حسب حصيلة أعدتها وكالة الصحافة الفرنسية استنادًا إلى مصادر رسمية.

 

لكن هذا العدد أقل من الواقع، لأن دولتين كبيرتين هما الصين وروسيا لم ترسلا بيانات جديدة منذ نحو عشرة أيام.

 

وتمّت 45 في المائة من عمليات التطعيم في بلدان مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى الغنية التي تضم عشرة بالمائة من سكان العالم، وتعهّدت الجمعة، تقاسم الجرعات بشكل أكثر إنصافًا مع أكثر الدول فقرًا.

 

وذكرت الصحيفة في موضوعٍ آخر، قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف اليوم (الأحد)، إن قرار طهران إنهاء عمليات التفتيش المفاجئ التي تجريها الوكالة الدولية للطاقة الذرية بدءًا من 23 فبراير لا يعني التخلي عن الاتفاق النووي المبرم عام 2015، لكن يتعين على واشنطن رفع العقوبات عن طهران لإنقاذ الاتفاق.

 

وانتقد ظريف في مقابلة أجراها معه التليفزيون الإيراني إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، قائلًا: «في واقع الأمر هم يتبعون سياسة الضغوط القصوى نفسها» التي انتهجها سلفه دونالد ترامب.

 

وأضاف: "يمكن العدول عن جميع الخطوات التي اتخذناها (خارج نطاق الاتفاق النووي)... يجب على الولايات المتحدة العودة للاتفاق ورفع كل العقوبات... الولايات المتحدة تدمن فرض العقوبات، لكن عليهم أن يعلموا أن إيران لن ترضخ للضغوط".