الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

تفاصيل الاجتماع الأول للتعليم العالي واللجنة الوطنية المصرية لليونسكو

الدكتور خالد عبدالغفار
الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي

تلقى الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي رئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، تقريرًا من الدكتورة غادة عبدالباري أمين عام اللجنة بشأن الاجتماع الأول للجنة العلوم الطبيعية والتكنولوجيا، وهى إحدى اللجان النوعية المتخصصة التابعة للجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، وذلك بمقر اللجنة الوطنية لليونسكو بمدينة السادس من أكتوبر.

 

وأشار التقرير إلى ترحيب أمين عام اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو بالسادة الأعضاء، وتوضيح مدى أهمية لجنة العلوم الطبيعية والتكنولوجيا على المستوى الوطني والإقليمي والدولي، مشيرة إلى أن الهدف من هذه اللجنة إدارة ملفات برامج قطاع العلوم الطبيعية والتكنولوجيا والبحث العلمي مع المنظمات الدولية الثلاث (يونسكو، ألكسو، إيسيسكو) وما يتضمنها من شبكات وبرامج وجوائز ثقافية ومسابقات ومنح دراسية، وبرامج تدريبية وورش عمل، فضلا عن تشجيع الحوار بين الأوساط العلمية وصانعي القرار والجمهور، إضافة إلى تعظيم الاستفادة من برامج المنظمات الدولية والإقليمية في قطاع العلوم الطبيعية والتكنولوجيا والبحث العلمي، وكذا إصدار تقرير دوري نصف سنوي عما تم تحقيقه فيما يخص قطاع العلوم والتكنولوجيا على المستوى الوطني.

 

اقرأ أيضا  :

ولفت التقرير إلى تناول الاجتماع مشروع الاستراتيجية المتوسطة الأجل للفترة (2022-2029) والخاص بقطاع العلوم الطبيعية والتكنولوجيا، ومشروع البرنامج والميزانية للأعوام 2020-2021.

 

كما تناول الاجتماع مناقشات بشأن اللجنة الحكومية الدولية لعلوم البحار والمحيطات، والبرنامج الهيدرولوجي الدولي، والبرنامج الدولي للعلوم الأساسية، وبرنامج الإنسان والمحيط الحيوي، والبرنامج العالمي لتقييم الموارد المائية، والمرصد العالمي للعلوم والتكنولوجيا والابتكار.

 

وتناول التقرير ما دار في الاجتماع حول المشروعات التي حصلت على التمويل في ضوء البرنامج والميزانية لعام 2020-2021.

 

وأفاد التقرير حول الاستعدادات للدورة الثالثة من أوليمبياد الرياضيات العربي في 2022، والدورة الثانية من أوليمبياد الألكسو لتعزيز قدرات الطفل العربي في منهجيات البحث العلمي الإمارات 2022.