الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

البحوث الإسلامية:صلاة العيد سنة مؤكدة ولا مانع لكبار السن من الذكر بالمنزل

صلاة العيد
صلاة العيد

قال الشيخ الدكتور محمد الشحات الجندي عضو مجمع البحوث الإسلامية، إنه صلاة عيد الأضحى المبارك سنة مؤكدة، مضيفا أنه لا مانع لكبار السن من الذكر في المنزل.

 

فيما رد الشيخ الدكتور محمد الشحات الجندي عضو مجمع البحوث الإسلامية، على سؤال بأهمية صيام الأيام العشر الأوائل من ذي الحجة.


وقال محمد الشحات، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج 90 دقيقة، المذاع عبر شاشة المحور، مساء اليوم الأحد، إن أول 10 أيام من ذي الحجة أيام طيبة وكل عمل صالح مطلوبة في هذه الأيام بكثرة عن غيرها، مضيفا أنه نطالب المسلم التقرب للمولى عز وجل من خلال أعمال الخير.
 

وتابع عضو مجمع البحوث الإسلامية، أنه الصيام جزء من عمل صالح ولا نستطيع نفيه أو كراهيته، لافتا إلى أنه لا أحد يستطيع إنكار فضل صوم يوم عرفة.

 مبروك عطية 

في سياق أخر،رد الدكتور مبروك عطية أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر ، على  شاب سخر منه عبر صفحته  على موقع التواصل الاجتماعي الشهير "فيسبوك" بسبب تأدية  الدكتور مبروك عطية  خُطبة الجمعة وهو جالس، حيث علق الشاب قائلًا  "ومن امتى خُطبة الجمعة بتتخطب وهو جالس؟".

 

ونشر الدكتور مبروك عطية فيديو عبر حسابة على فيسبوك ، يرد من خلالة على الشاب ، قائلا " طول الطريق من الجامع لغاية مثوايا وانا مشغل الباقة وقولت مفيش حاجة تغلى على ربنا، وسجلت الخطبة وضغتها و نقلتها وعيني جاءت على التعليقات، وأحد المُعلقين حذفته لأنه قال: "من أمتى خطبة الجمعة بتتخطب وأحنا  جالسين؟"، ، وده حذفته، وعاوز أقوله: “ده اللي طلعت بيه من الخطبة .. إلهى اللي جرالي يجرالك أنا صابعي مقطوع".

 

وتابع : بفتكر الكلام اللى كان بيتقالنا واحنا فى إعدادى زمان ان دكتور واحنا بنسمع عن الدكاترة كان بيلقى مححضر وساب الجمهور يعلق زى مانا سايب النظارة دى وعارف ان انا سيبها مش ناسي يعنى ف اللى خرج بمعلومة واستفاد منها، واللي شاف وقال كرافتة الدكتور جميلة، واللي نظره 6 على 7 ، شاف رجل الدكتور، وقال (شرابه إيه ماشي مع القميص)، كل واحد شايف بعين مُختلفة.. هكذا الناس بالنسبة اليك ".

 

وأوضح الدكتور عطية: "لا يجب أن نعول على البشر، هم خلق الله، والناس عندما تعول عليهم ولا هتروح ولا هتيجي، و محدش هينفعك، والنافع والضار هو الله، والأصل في خُطبة الجمعة أن يكون الخطيب واقفًا، ولكن إذا كان مريضًا مثلي، ربنا قال وقوموا لله قانتين لكن أنا صابعي محشوش من رجلي، والنبي كان ساند على جذع النخلة قبل أن يصعد على المنبر، وعاوز أقول متعلقش على حد وأنت متعرفش هو عنده ايه، وحاول تكون موضوعي وقول لعل له عُذرًا، وأنت تلوم نفسك بعدما تظلمه، متحكمش على الناس بالظاهر، وبلاش كلمة من امتى ده.