قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

حقيقة هجوم فتاة منتقبة على عبدالله بالخير لتقبيله على المسرح

عبدالله بالخير
عبدالله بالخير

تداول عدد كبير من مستخدمي السوشيال ميديا، مقطع فيديو ظهرت فيه فتاة منتقبة وهي تتجه مسرعة نحو مسرح حفل تجاه فنان يرتدي ملابس مشابهة للفنان الإماراتي عبدالله بالخير ، ما جعل البعض يروجون على انها فتاة اقتحمت الحفل من أجل تقبيله.

وزاد من انتشار الفيديو قيام الإعلامية الكويتية مي العيدان بنشره وتأكيدها بانه مقطع يخص عبدالله بالخير، إذ علقت قائلة: «معجبة هاجمت عبدالله بالخير»، ما جعل البعض يتداول الفيديو بشكل اكثر كثافة، ولم يتبينوا دقته.

ولكن مقطع الفيديو المتداول يعود إلى 3 سنوات ماضية، وما هو إلا لقطة من مسرحية بعنوان "قروش البيت" والشخص الذي كان يغني ويرتدي ثيابا حمراء على المسرح، هو ممثل كان يقلد الفنان عبدالله بالخير خلال العمل فقط، وظهر يغني أغنيته "ليلاة ما ليلاة".

وسبق للفنان عبدالله بالخير تكذيب هذا الفيديو من خلال منشور له عبر تطبيق انستجرام بتاريخ 30 سبتمبر 2018، نشر فيه الفيديو سالف الذكر وكتب: «هذي لقطة من مسرحية.. الاغنية ليلاة ماليلاة .. اغنيتي.. واللي لابس الاحمر ممثل ويقلدني.. وكل الناس اعتقدوا اني انا.. وانا اللي في اللقطة مش انا.. انا حبيت اللقطة عجبتني.. وشكراً .. للحبايب الممثلين في مسرحية قروش البيت اللي قلدوني.. قدروا يخلون الناس يظنون اني انا.. وانتشر الفيديو كثير .. وانا مش انا .. مع شكر ومحبة وفوقهم بوسة بالخيرية».

عبدالله بالخير ضحية رامز جلال

وفي العام الماضي 2020، وقع الفنان الإماراتي عبد الله بالخير، ضحية مقلب الفنان رامز جلال، في برنامجه «رامز مجنون رسمي»، المذاع عبر شاشة «إم بي سي مصر»، والذي يقنع فيه الضحايا أنه برنامج آخر، قبل أن يتفاجأوا أنهم ضحية رامز جلال.

وتدور فكرة برنامج«رامز مجنون رسمي»على أساس استدراج الضحية للمشاركة في برنامج باسم الحقيقة، من تقديم أروى، قبل أن يظهر رامز جلال ويوقع الضيف في مقلبه.

ويتم ربط الضيف في كرسي يتم توصيله بالكهرباء ويتعرض الضيف إلى تعذيب رامز جلال.ويقوم رامز جلال، بتوجيه عدة أسئلة للضحية، قبل أن يحرك الكرسي الموصل بأداة تحكم ويرفعها في الهواء وفي كل الاتجاهات وسط صراخ من الضحية.