الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

توأم سري.. مفاجأة جديدة تربط بين إيلون ماسك ومديرة شركته.. تفاصيل

توأم سري.. مفاجأة
توأم سري.. مفاجأة جديدة تربط بين إيلون ماسك ومديرة شركته

فجرت وثائق محكمة مفاجأة جديدة تربط بين الملياردير الكندي ورئيس شركتي تسلا وسبايس إكس، إيلون ماسك، ومديرة شركته التنفيذية، شيفون زيليس، ليصل بذلك عدد أبناء أغنى رجل في العالم إلى 9 أولاد. 

وأوضحت وثائق المحكمة التي نشرها موقع «Business Insider»، أن إيلون ماسك رزق بتوأم سري في نوفمبر الماضي من مديرة شركته «نيورالينك» الناشئة المملوكة للملياردير الكندي.

وأضافت أن الأبوين تقدما  في شهر أبريل الماضي بطلب أمام إحدى محاكم تكساس لتغيير اسمي الطفلين، حيث أراد ماسك وزيليس أن يمنحا التوأم كنية الوالد وإضافة كنية الأم إلى اسميهما، ولاقى طلبهما موافقة أحد القضاة.

وولد التوأم قبل أسابيع من ولادة طفل ماسك الطفل الثاني من الموسيقية جرايمز في ديسمبر، وهي طفلة سمياها: إكسا دارك سيدراييل، ويناديانها بـ «واي»، وفي سنة 2020 رُزقا بصبي منحاه اسم X Æ A-12 و «إكس» كاسم مبسّط.

وولدت الأم الجديدة لأبناء ماسك، زيليس، والبالغة من العمر 36 عاما، في كندا حيث درست الاقتصاد والفلسفة في جامعة ييل قبل أن تعمل في شركة IBM ولاحقا في Bloomberg Beta، وهو صندوق لرأس المال الاستثماري.

 شيفون زيليس 

شيفون زيليس الأم الجديدة لتوأم ماسك 

تُعتبر شيفون زيليس نجمة صاعدة في عالم الذكاء الاصطناعي، وقد تم إدراجها في قائمة فوربس لأقل من 30 عاماً في «لينكد إن» تحت 35 عاما.

وتعمل زيليس مديرة للعمليات والمشاريع الخاصة في Neuralink، وهي شركة يملكها ماسك للتكنولوجيا العصبية، حيث بدأت العمل في الشركة في مايو 2017، وفقا لحسابها في «لينكد إن».

إيلون ماسك مع أبنائه

عدد أبناء أغنى رجل في العالم 

يذكر أن أغنى رجل في العالم لديه الآن تسعة أطفال معروفون، من بينهم خمسة أطفال من زوجته الأولى جوستين موسك، واثنان من المغنية كلير باوتشر، المعروفة باسم رايمز. 

وشجع ماسك في الماضي على زيادة معدل المواليد، منوها إلى أنه لا يؤمن بأهمية التحكم في عدد السكان، ونظريات تحديد النسل، وأن هناك العديد من الناس الذين يرون أن تعداد السكان خارج عن السيطرة، لكن الأمر عكس ذلك تماما، مضيفا: «إذا لم ينجب الناس المزيد من الأطفال، فسوف تنهار الحضارة».