- الإمارات ترعى قمّة قادة الأمم المتحدة لرؤساء الشرطة في نسختها الرابعة
- الميليشيات الحوثية تخرق هدنة الحديدة وتهدد الملاحة الدولية
- 18 قتيلاً في اشتباكات إتنية في جنوب السودان
اهتمت صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم بالعديد من الأخبار المحلية والإقليمية والعالمية.
فقد أبرزت صحيفة البيان الإماراتية؛ أعلان الأمم المتحدة عن رعاية دولة الإمارات لقمة الأمم المتحدة لرؤساء الشرطة "NCOPS" بنسختها الرابعة للعام 2024.
جاء ذلك على هامش قمة الأمم المتحدة لرؤساء الشرطة "NCOPS " بنسختها الثالثة، التي اختتمت في نيويورك أمس بمشاركة عدد كبير من القيادات الشرطية العاملين في بعثات الأمم المتحدة حول العالم.
تعد القمة أكبر تجمع لقادة الشرطة بالدول الأعضاء في المنظمة، وتعتبر حدثا دوريا يقام كل عامين بمقر الأمم المتحدة في نيويورك.. وتستهدف تعزيز الأمن وعمليات السلام، وتحقيق التعاون في المجال الشرطي والأمني و السلمي.
كان وفد من وزارة الداخلية بدولة الإمارات قد شارك في أعمال مؤتمر قمة قادة الأمم المتحدة الثالث لرؤساء الشرطة "UNCOPS 2022" مع كبار ممثلي المنظمات الشرطية الإقليمية والمهنية.
ولفتت الصحيفة كذلك الي؛ توعد الصين أمس الجمعة علي لسان المتحدث باسم سفارتها بواشنطن باتخاذ "إجراءات مضادة" إذا لم تتخلَّ الولايات المتحدة عن صفقة جديدة لبيع أسلحة لتايوان.
وقال المتحدث ليو بينغيو في بيان "الصين ستتخذ بحزم إجراءات مضادة، مشروعة وضرورية، في ضوء الوضع" المستجد.
ولفتت الصحيفة الي ان تجدد الاشتباكات في إقليم ولاية النيل الأزرق في جنوب السودان ادي إلى مقتل 18 شخصا على الرغم من اتفاق وقف إطلاق النار بين الجماعات المتحاربة، الذي أعقب أعمال عنف دامية قبل أسابيع، بحسب ما أعلنت وكالة إغاثة حكومية أمس الجمعة.
وقالت مفوضية المساعدات الإنسانية السودانية في بيان إن المنطقة تشهد تجددا للاشتباكات بين قبيلة الهوسا ومجتمعات النيل الأزرق.
وأضافت "تم حتى الآن تسجيل 18 وفاة و23 إصابة"، مشيرة الى أن الآلاف لاذوا بالفرار.
وقالت وكالة الأنباء السودانية الرسمية (سونا) في وقت سابق من أمس الجمعة إن أعمال عنف اندلعت بعد ظهر الخميس "دون أية أسباب واضحة وعلى الرغم من الجهود المخلصة التي تبذلها الحكومة لوقف القتال".
وأضافت الوكالة نقلا عن بيان صادر عن أجهزة الأمن في النيل الأزرق أن القتال دار حول قرية قنيص وبلدة الروصيرص.
بينما صحيفة الإمارات اليوم؛ سلطت الضوء علي تصريحات وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو الجمعة الذي قال فيها إن قصف أوكرانيا محطة زابوريجيا للطاقة النووية يثير خطر وقوع كارثة نووية في أوروبا.
واتهم شويغو كييف بارتكاب "إرهاب نووي" ورفض تأكيداتها هي والغرب أن بلاده نشرت أسلحة ثقيلة في المحطة النووية الأكبر في أوروبا والواقعة في جنوب أوكرانيا. وتسيطر روسيا على المحطة منذ مارس آذار.
وقال شويغو في تصريحات نشرتها وزارة الدفاع "ليس لدينا أسلحة ثقيلة في منطقة محطة الطاقة النووية أو المناطق المحيطة بها. آمل أن تقتنع بعثة الوكالة الدولية للطاقة الذرية بذلك".
ووصلت بعثة من الوكالة إلى المحطة أمس الخميس لتفقد العمليات وتقييم أي أضرار.
وتتبادل كييف وموسكو الاتهامات بمهاجمة المنشأة.
وشدد شويغو على إصرار موسكو على أن كييف تتحمل مسؤولية أي تصعيد في الموقع، وسط مخاوف من وقوع كارثة نووية على غرار كارثة تشرنوبيل.
وقال إن كييف "تتسبب في تهديد حقيقي بوقوع كارثة نووية" وتستخدم أسلحة حصلت عليها من الغرب لمهاجمة المحطة.
وأضاف أنه خلال الأسابيع الستة الماضية، أطلقت أوكرانيا 120 قذيفة مدفعية وشنت 16 هجوما بطائرات مسيرة، واصفا تلك الهجمات بأنها "كاميكازي" وهو لفظ يطلق على الهجمات الانتحارية نسبة لهجمات الطيارين اليابانيين في الحرب العالمية الثانية.
وأردف شويغو قائلا "لا يقل هذا عن الإرهاب النووي"، متهما الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي "بتشجيع مثل هذه الأفعال المتهورة.
وأشارت الصحيفة الي تنديد عدد من الفعاليات اليمنية والدولية بالتصعيد الأخير لميليشيات الحوثي، المتمثل باستعراض القوة في السحل الغربي لليمن، واعتبرته خرقا واضحا للهدنة الأممية، وتهديدا خطيرا لحركة الملاحة الدولية في البحر الأحمر وباب المندب.
ووصفت البعثة التابعة للأمم المتحدة "أونمها" في الحديدة الاستعراض الحوثي للقوة بأنه خرقا لاتفاق استوكهولم، وعبرت عن قلقها ازاء ذلك، مطالبة الميليشيات باحترام كل التزاماتها، لا سيما فيما يتعلق بالحفاظ على المدينة خالية من المظاهر المسلحة.
ولفتت الصحيفة كذلك الي؛ أطلاق رجل الأعمال الإماراتي، خلف بن أحمد الحبتور، مبادرة لدعم الشباب والشابات الإماراتيين المقبلين على الزواج، من خلال المساهمة في تأسيس 100 عائلة سنوياً، مؤكداً أن العائلة هي أساس المجتمع، ودعمها يحقق الاستقرار والاستمرارية له.
وقال الحبتور في تغريدة عبر حسابه الخاص بمنصة التواصل الاجتماعي «تويتر» إن العنوسة من أهم المشكلات التي تواجه المجتمعات العربية، وعلى جميع رجال الأعمال المساهمة في حل هذه المشكلة، خصوصاً أن الدولة لديها كثير من المهام والمسؤوليات، حيث تلعب العوامل المالية دوراً كبيراً في تأخير الزواج.
ودعا رجال الأعمال والقادرين على المساهمة إلى المشاركة في المبادرة، والتكفل بدعم عدد من الشباب المقبلين على الزواج، مؤكداً على كثرة أهل الخير في الدولة، الراغبين في دعم مجتمعهم والتيسير على الشباب.
وذكر أن العائلة أساس المجتمع، وفي حال عدم دعمها لا يستقر هذا المجتمع، سواء بالدولة أو في أي بلد بالعالم، مؤكداً قدرة رجال الأعمال الإماراتيين على تقديم هذا الدعم، وتزويج أكبر عدد من الشباب المواطنين سنوياً.
بينما صحيفة الوطن الإماراتية اهتمت بافتتاح أول مراكز بيانات سحابية لها في دولة الإمارات، لدعم القدرات الرقمية في دولة الامارات وإمارة أبوظبي وتعزيز مكانة الإمارة بصفتها مركزاً عالمياً للابتكار وذلك بدعم
وأشارت كذلك الي انشاء الإمارات 3 معسكرات جديدة لإيواء المتضررين من كارثة السيول والفيضانات في السودان