الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

531 وظيفة بالكهرباء.. اعرف الشروط والتفاصيل

صدى البلد

أعلنت هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء  عن 531 فرصة عمل بمختلف التخصصات الهندسية والعلمية،والعلمية،  إعلان رقم (1) لسنة 2022 للعمل بمشروع الضبعة .

 وجاء فى إعلان الهيئة عبر صفحتها الرسمية أن الاعلان عن وظائف جديدة يأتى استكمالا  لهيكل الهيئة  التنظيمي من مختلف الكوادر البشرية المصرية التي ستسهم في تنفيذ أنشطة المشروع المختلفة وتعزز توطين تكنولوجيا المحطات النووية، كما ستكون إحدى الخطوات التنفيذية لاختيار الأطقم المصرية لتشغيل وصيانة الوحدات النووية.

 

 وأعلنت هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء أن  التعيينات الجديدة  تأتى  في إطار استمرار مشروع مصر القومي مشروع محطة الضبعة النووية تمضي قدما سواعد المصريين بعزة وثبات في تنفيذ مختلف الأنشطة والأعمال، والتي من أهمها الاهتمام والعناية البالغة بالاستثمار في الكوادر البشرية الوطنية؛ مما لذلك بالغ الأثر في تحقيق الإنجازات في شتى المجالات، حيث كان آخر تلك الإنجازات حصول هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء على إذن الإنشاء للوحدة الثانية.


يأتي هذا الإعلان ليؤكد استمرار الدولة المصرية في تحقيق نهضتها وليعبر عن ملامح الجمهورية الجديدة وليكون أحد بشائر الخير وبريق الأمل لشعب مصر العظيم نحو استمرار تنفيذ المشروعات القومية على كافة الأصعدة وفي مختلف المحافظات.

  و الوظائف الشاغرة للتعيين وهي:

 مجموعة الوظائف الهندسية
مجموعة وظائف العلوم
مجموعة الوظائف الكتابية
مجموعة الوظائف للدرجة الثانية التخصصية
مجموعة الوظائف للدرجة الثالثه 

 

تفاصيل الإعلان عن وظائف الكهرباء


يمكن الاطلاع على كافة التفاصيل والشروط من خلال الرابط 

 

https://drive.google.com/file/d/1f1oefLt2SGp0HdvHpOaoT3iCg1dX8BFo/view

ويشترط فى جميع الوظائف القيد بالنقابة وإجادة اللغة الانجليزية واجتياز الاختبارات المقررة .

يذكر أن الضبعة هي أول محطة للطاقة النووية في تاريخ مصر ويجري بناؤها في مدينة الضبعة بمحافظة مطروح على سواحل البحر الأبيض المتوسط وعلى بعد نحو 300 كم شمالي غرب العاصمة القاهرة. تتألف المحطة من 4 وحدات لتوليد الطاقة مجهزة بمفاعلات الجيل الثالث + (في في إي أر 1200) بقوة 1200 ميغاوات.

ويُنفّذ مشروع الضبعة بموجب حزمة عقود موقعة بين الطرفين الروسي والمصري دخلت حيز التنفيذ في 11 ديسمبر 2017.

ووفقا لشروط التعاقد لن يقتصر دور روسي على إنشاء المحطة بل سيقوم  بتزويد المحطة بالوقود النووي طوال عمرها التشغيلي.

وستساعد روسيا الجانب المصري عن طريق تنظيم البرامج التدريبية لكوادر المحطة النووية المصرية وستقدم الدعم في تشغيل وصيانة المحطة على مدار السنوات العشر الأولى من تشغيلها، والتزم الجانب الروسي بإنشاء مرفق لتخزين الوقود النووي المستهلك.