الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

لأول مرة محمد رحيم يكشف كواليس بدايته مع عمرو دياب بواسطة حميد الشاعري |خاص

محمد رحيم
محمد رحيم

كشف الملحن محمد رحيم عن تفاصيل رحلة بدايته مع الهضبة عمرو دياب التى كانت عن طريق حميد الشاعري.

قال محمد رحيم خلال ندوته فى “صدي البلد”، أن بداية تعاونه وتعاون جميع فنانين جيله كانت مع الهضبة عمرو دياب ، وأن هذا يرجع لسياسة التوصيل ، بمعني توصيل الشيء الجيد فى مكانه الصحيح ، وهذا ما حدث معه عن طريق الفنان حميد الشاعري الذى كان بمثابة حلقة الوصل بينه وبين الهضبة عمرو دياب.

وأضاف الملحن محمد رحيم ، قائلًا: أنه تقابل مع الفنان حميد الشاعري عن طريق الصدفة أثناء فترة دراسته فى الجامعة ،وكان عمره 17 عامًا، وكان أيضًا فى هذا الوقت يتعاون مع الهضبة فى ألبوم “عودوني” .

وأستكمل محمد رحيم حديثه، قائلاً: أن كانت بدايته برفقة الشاعر محمد رفاعي فى أغنية “وغلاوتك” للهضبة عمرو دياب ، مما أدي إلى تساؤلات الكثير من النجوم عنه فى هذا الوقت ، لذلك نال شهرة واسعة فى وقت قصير وطرح عدة أغاني فى نفس الموسم الذى كان يتواجد فيه أكبر النجوم مثل فارس ، إيهاب توفيق ، محمد فؤاد ، فارس ، خالد عجاج .

وقال محمد رحيم ، معلقًا: “لما نيجي نرجع من البداية هنلاقى أن الموضوع كله حلقة توصيل كله وصل لكله والجيل كله بدء ، وألبوم قمرين كان ظهور عمرو مصطفي وكلنا بدأنا ، لذلك عبقرية الفنان الحقيقي فى موضوع التوصيل، لذلك أنا مقدم حوالي 20 فنان لوحدي زي تامر حسني ، هيثم شاكر ، مايا نصري ، روبي ، إليسا ، جنات ”.

وعن قرار الإعتزال، قال الملحن محمد رحيم أنه تراجع تمامًا عن القرار بعد أن شاهد التعليقات وحب الجمهور من خلال الرسائل التى أرسلت له حيث أستقبلها بالبكاء الشديد ، معلقًا: فى حد قالي أنت مثلي الأعلي وحد بيقولي أنا لما بسمع أغانيك مش باخد دوا ، والتعليقات قطعت قلبي كان لازم أتراجع.

قد لمح الملحن والمطرب محمد رحيم، إلى اعتزاله الفن والتلحين؛ ثم السفر للعمل خارج البلاد، وذلك بعد طرحه آخر أعماله الغنائية والتي حملت اسم الساحل الشمالي مع الفنان محمد منير والفنانة مريام فارس.

ونشر محمد رحيم عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الفيس بوك، يلمح من خلال اعتزاله الفن لـ أجل غير مسمى، إذ كتب: تعليق كل نشاطاتي الفنية لأجل غير مسمى حتى إشعار آخر، واحتمالية اعتزال المهن والسفر للخارج.