تتعرض البلاد لحالة من عدم الإستقرار في الأحوال الجوية ، وبعض الظواهر الجوية وعلي رأسها العواصف الرملية والترابية.
ونشرت وزارة الصحة والسكان ، منشوراً توضيحياً بالإجراءت الواجب إتباعها من مرضي الجيوب الأنفية للوقاية من العواصف الترابية والتي تتمثل في التالي : -
إزاي مريض الجيوب الأنفية يحمي نفسه من العواصف الترابية
- غسل الأنف بمحلول ملحي أو البخاخات لتقليل الإفرازات
- التخلص من مسببات التهيج (التدخين - المنظفات التي تسبب أبخرة)
- شرب كمية كافية من الماء يوميًا
- وضع كمادات دافئة على الوجه لتخفيف الألم
أسباب وأعراض الإصابة بالجيوب الأنفية
أعراض التهاب الجيوب الأنفية قد تختلف حسب نوع الالتهاب (حاد أو مزمن)، لكنها تشمل بشكل عام وفقا لhealthy
احتقان أو انسداد الأنف
إفرازات أنفية كثيفة (صفراء أو خضراء)
ألم أو ضغط في الوجه (خصوصًا حول العينين، الجبهة، أو الخدين)
صداع
فقدان جزئي أو كامل لحاسة الشم
رائحة نفس كريهة
سعال (يزداد سوءًا ليلًا)
ارتفاع طفيف في درجة الحرارة (خصوصًا في الالتهاب الحاد)
شعور بالإرهاق والتعب
ألم في الأسنان العلوية أحيانًا
أسباب التهاب الجيوب الأنفية متعددة، وتشمل ما يلي:
1. العدوى الفيروسية: مثل نزلات البرد والإنفلونزا، وهي السبب الأكثر شيوعًا للالتهاب الحاد.
2. العدوى البكتيرية أو الفطرية: تحدث أحيانًا بعد العدوى الفيروسية أو لدى الأشخاص ضعيفي المناعة.
3. الحساسية: مثل حساسية الغبار أو حبوب اللقاح، تؤدي إلى التهاب مزمن في الجيوب.
4. انحراف الحاجز الأنفي: يسبب انسداد الجيوب وصعوبة تصريف الإفرازات.
5. اللحميات الأنفية (السلائل): تعيق تدفق الهواء وتسد الجيوب.
6. التعرض للملوثات: مثل دخان السجائر أو المواد الكيميائية.
7. مشاكل في جهاز المناعة: مثل نقص المناعة أو أمراض مناعية مزمنة.
8. السباحة أو الغوص المتكرر: قد يسبب دخول الماء إلى الجيوب مما يؤدي إلى الالتهاب.
9. استخدام مزمن لمزيلات الاحتقان الأنفي: قد يؤدي إلى احتقان ارتدادي يزيد من تفاقم الحالة.