في مشهد يعيد للأذهان ظاهرة "الكاتعة" القديمة، عادت عصابات استغلال الأطفال لغزو الشوارع من جديد، ودفع صغار السن إلى أرصفة التسول وبيع المناديل في إشارات المرور.