قام عملاء فيدراليون بتفكيك شبكة من الأجهزة في منطقة نيويورك كانت تُستخدم لتهديد كبار المسؤولين الحكوميين الأمريكيين، وحملت علامات تورط أجنبي، وفقًا لجهاز الخدمة السرية الأمريكي.