أوضح الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الحكمة من عدم وجود كفارة لترك الصلاة وعدم قبول النيابة فيها ترجع إلى عِظَم شأنها ومكانتها بين سائر العبادات.