مع اقتراب افتتاح الدورة الـ57 من معرض القاهرة الدولي للكتاب، يعود السؤال الطبيعي الذي تُعيده كل سنة: كيف تحوّل هذا الحدث من “فعالية ثقافية صغيرة” إلى أكبر تجمع