قد يُظن بالاجتهاد أنه استرسالُ رأي، أو مسايرةُ واقع، أو تفلّت من أصل، ولكن الإمام الطيب أثبت أن الاجتهاد عند الراسخين فقهٌ للواقع بنور النص