ربة منزل ميسورة الحال قادها حظها السيىء أثناء تصفحها لمواقع التواصل الاجتماعى أن تتواصل مع إحدى السيدات التي أوهمتها باستثمار أموالها بدلا من تركها في البنك دون عائد..