لعلهم كثيرون أولئك الذين تشغلهم الأحلام بل إنه يمكن القول أنها تؤرقهم، لذا يبحثون عن الفرق بين الرؤيا الصالحة والحلم ، لعل به تقل مخاوفهم، التي تنغص حياتهم
لنحي في أنفسنا ما أحبه الله ورسوله من: الحلم والأناة، لنفوز برضا الله وسلامة القلوب وصلاح المجتمعات.