قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- قربة من أجل القربات، أمر الله تعالى بها، وأثنى على أهلها، وجعلها سببا لمغفرة الذنوب، وقضاء الحاجات.
واستشهد «جمعة» خلال لقائه ببرنامج «والله أعلم» بقول الله تعالى: «إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا»الأحزاب/56، وقال صلى الله عليه وسلم: «فَإِنَّهُ مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا» رواه مسلم (384).
وأكد المفتي السابق، أن كثرة الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- علاج وإنقاذ لمدمن المعاصي، لأن الله تعالى يتقبلها من العبد مهما كانت أعماله، على غير العبادات الأخرى فالصلاة والحج والصوم قد لا يقبلها الله من العبد العاصي، أما الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- فتقبل من العاصي وله الأجر عليها، مستدلًا على كلامه برواية: «كل عمل بين القبول والرد إلا الصلاة على النبي».
واستشهد «جمعة» خلال لقائه ببرنامج «والله أعلم» بقول الله تعالى: «إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا»الأحزاب/56، وقال صلى الله عليه وسلم: «فَإِنَّهُ مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا» رواه مسلم (384).
وأكد المفتي السابق، أن كثرة الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- علاج وإنقاذ لمدمن المعاصي، لأن الله تعالى يتقبلها من العبد مهما كانت أعماله، على غير العبادات الأخرى فالصلاة والحج والصوم قد لا يقبلها الله من العبد العاصي، أما الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- فتقبل من العاصي وله الأجر عليها، مستدلًا على كلامه برواية: «كل عمل بين القبول والرد إلا الصلاة على النبي».