أكد الدكتور سالم عبد الجليل، وكيل وزارة الأوقاف سابقًا، إن الذي يتتعتع في قراءة القرآن الكريم لضعف حفظه فله أجران، أجر بالقراءة، وأجر بتعتعته في تلاوته ومشقته.
واستشهد «عبد الجليل» خلال تقديمه برنامج «المسلمون يتساءلون»، بما روي عَنْ عَائِشَةَ ـ -رَضِيَ اللهُ عَنْهَا- قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: «الْمَاهِرُ بِالْقُرْآنِ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ، وَالَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَيَتَتَعْتَعُ فِيهِ وَهُوَ عَلَيْهِ شَاقٌّ لَهُ أَجْرَانِ» رواه مسلم.