رجح تنحية تادروس أدناهوم، من على رأس وزارة الخارجية الإثيوبية، ضمن التعديل الوزاري الأخير، التكهنات حول سعي إثيوبيا لطرحه كمرشحها لمنصب المدير الجديد لليونسكو، مع انتهاء الولاية الثانية لإيرينا بوكوفا.
وكان موقع "انتليجانس أونلاين" الاستخباراتي الفرنسي، قد نشر منذ أيام أن إثيوبيا سوف تدفع بأدهانوم للترشح لمنصب رئاسة اليونسكو، في منافسة مع المرشحة المصرية مشيرة خطاب، والقطري، حمد بن عبد العزيز الكواري.
وأوضح الموقع أن أدهانوم في طريقه للترشح للسباق لرأس هذه المنظمة وذلك بعد قيامه بسحب ترشحه على رأس منظمة الصحة العالمية.
وتؤكد هذه التنحية توجه أديس أبابا إلى طرح أدهانوم لسباق رئاسة اليونسكو، إذ إن أدهانوم يحظى بشعبية كبيرة بين الدول الإفريقية وهو ما سيؤهله ليكون منافس قوي للوصول إلى رأس هذه المنظمة الدولية، بحسب الموقع الاستخباراتي.
وربما يعكس هذا التغيير المفاجئ، سعي إثيوبيا إلى منافسة مصر على رأس اليونسكو، لاسيما أن أديس أبابا اتهمت الحكومة المصرية بدعم المعارضة والتظاهرات الشعبية مؤخرا على أراضيها التي أجبرتها إلى فرض حالة الطوارئ.
وكان موقع "انتليجانس أونلاين" الاستخباراتي الفرنسي، قد نشر منذ أيام أن إثيوبيا سوف تدفع بأدهانوم للترشح لمنصب رئاسة اليونسكو، في منافسة مع المرشحة المصرية مشيرة خطاب، والقطري، حمد بن عبد العزيز الكواري.
وأوضح الموقع أن أدهانوم في طريقه للترشح للسباق لرأس هذه المنظمة وذلك بعد قيامه بسحب ترشحه على رأس منظمة الصحة العالمية.
وتؤكد هذه التنحية توجه أديس أبابا إلى طرح أدهانوم لسباق رئاسة اليونسكو، إذ إن أدهانوم يحظى بشعبية كبيرة بين الدول الإفريقية وهو ما سيؤهله ليكون منافس قوي للوصول إلى رأس هذه المنظمة الدولية، بحسب الموقع الاستخباراتي.
وربما يعكس هذا التغيير المفاجئ، سعي إثيوبيا إلى منافسة مصر على رأس اليونسكو، لاسيما أن أديس أبابا اتهمت الحكومة المصرية بدعم المعارضة والتظاهرات الشعبية مؤخرا على أراضيها التي أجبرتها إلى فرض حالة الطوارئ.