الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

سند وضهر.. أسما شريف منير تحتفل باليوم العالمي للرجل

اسما شريف منير
اسما شريف منير

احتفلت اسما شريف منير باليوم العالمي للرجل عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات إنستجرام. 

ونشرت  اسما شريف منير صورة لوالدها وعلقت قائلة: "ديمًا بنسمع عن اليوم العالي للمرأة و عن عيد الأم بس مش ناس كتير بتهتم اليوم العالمي للرجل و لا عيد الأب، انهاردة ١٩ نوڤمبر هو اليوم العالمي للرجل و عشان كده دي فرصة احب فيها و اقدر الرجال اللي في حياتي اهمهم 4"

وقالت اسما شريف منير: "رقم ١ دائمًا وابدًا ابويا حبيبي، سندي و ضهري، قاسي و لين، ديمًا في ضهري و تعب عمره كله عشاني انا و اخواتي، حرم نفسه من حاجات كتير عشان يعلمنا و يخلينا في مستواي كويس و ده كان ديمًا ضغطه في شغله، احن و اطيب رجل في الدنيا رغم انه عصبي و حمقي، راجل محترم و الناس حبتنا بسببه، ربنا ما يحرمني منك و يديك الصحة و مشوفش فيك حاجة وحشة ابدا.

واضافت: "ثاني اهم راجل في حياتي هو جوزي وحبييي، رفيق الكفاح و النجاح، عصبي زي ابويا بالظبط، ناري بس مفيش في طيبة قلبه، بستمد طاقتي منه لاني مشفتش و لا هشوف حد مصّر ينجح كده، جدع و مكافح، رغم اننا ناقر ونقير بس مقدرش اتخيل حياتي من غيره، ضهري برضة و حب حياتي، يا رب تحقق كل اللي بتحلم بيه لأنك تستاهل كل حاجه حلوة في الدينا، ربنا يخليك ليا و يرزقني ب طفل مجنون زيك، بجد بحبك.

وتابعت اسما: "وليد صلاح، زوج عمتي و ابويا التاني، الجندي المجهول، الرجل ده مفيش حد جدع زيه، لما امي توفت ساب بيته هو و عمتي و عاشوا معانا عشان ياخده بالهم مننا لحد ما اتجوزت و اخويا اشتغل، ١٠ سنين، حب و احتواء و حنان، هو اللي ديمًا كان بيشجعني علي الشغل و يبهدلني لو قعدت فاضية مش ورايا حاجة، كان و مازال مهتم بكل تفاصيل حياتي، وجودوا في حياتي انا و اخويا فرق في كل حاجه في حياتنا، ربنا يخليك لينا يا اجدع راجل في العالم"



وتابعت أسما شريف منير: "اخويا او ابني فؤاد، مفييييييييش حد طيب زيه، ده ابني و حبييي و اخويا، كل الناس الطيبة في كفة واخويا في كفة تانيه، فنان موهوب و احن اخ، بحبك يا حبيبي، يا رب افرح بيك ديمًا و ينجحك و تحقق كل اللي بتتمناها".

وأكملت " خدوها فرصة و عبروا عن حبكم و امتنانكم ل للرجال اللي في حياتكم.. الرجولة هي ثقافة النظرة وسط جهل العيون وهي حضارة الكلمة وسط الصمت ، وهي الذراع التي تمتد لتحمي ، والعقل الذي يفكر ليصون ، والقلب الذي ينبض ليغفر كل سنة و كل راجل حنين، طيب، سند و ضهر، حماية و حب ديمًا رجالتنا و حمايتنا".