خرج جثمان السيناريست الراحل وحيد حامد، إلى مثواه الأخير لدفنه في مقابر العائلة بطريق الواحات.
وكان الكاتب والسيناريست الكبير، وحيد حامد، قد رحل فجر اليوم السبت، عن عُمر يناهز 77 عامًا، بعدما وافته المنية في العناية المركزة بإحدى مستشفيات القاهرة، إثر أزمة صحية اضطرته قبل أيام لدخول المستشفى.
ونعى الفنان أحمد السعدني، وحيد حامد قائلًا: "الاستاذ وحيد حامد الله يرحمك و يغفرلك ادعو لك بالسعاده بقدر ما اسعدتنا رحمة الله عليك و انار لك قبرك بقدر ما انرت عقولنا مفيش كلام يكفي الاستاذ وحيد حامد".