الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

إلا رسول الله .. هاشتاج يتصدر مواقع التواصل لليوم الثالث على التوالي

هاشتاج إلا رسول الله
هاشتاج إلا رسول الله يتصدر مواقع التواصل لليوم الثالث

إلا رسول الله .. تصدر هاشتاج "إلا رسول الله" تريند مواقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بعد التصريحات المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم من جانب القمص زكريا بطرس" ، وعبر رواد السوشيال ميديا عن غضبهم من تصريحات "بطرس"، وعن حبهم للرسول الكريم بالتفاعل على "تويتر" وقالوا إلا رسول الله

إلا رسول الله .. نشرت دار الإفتاء المصرية، عبر صفحتها على «فيسبوك»، مواقف القرآن من إيذاء الرسول محمد (ص)، مؤكدة أن المسلم حقًّا يحب الله تعالى حبًّا كثيرًا، وبحبه لله تعالى أحب رسوله (ص) الذي كان نافذة الخير التي رحم الله تعالى العالمين بها.

وقالت الدار إن ميلاد النبي محمد (ص) إطلالة للرحمة الإلهية بالنسبة للتاريخ البشري جميعه؛ فلقد عَبَّر القرآن الكريم عن وجود النبي (ص) بأنه «رحمة للعالمين»، وهذه الرحمة لم تكن محدودة؛ فهي تشمل تربيةَ البشر وتزكيتهم وتعليمهم وهدايتهم نحو الصراط المستقيم وتقدمهم على صعيد حياتهم المادية والمعنوية، كما أنها لا تقتصر على أهل ذلك الزمان؛ بل تمتد على امتداد التاريخ بأسره «وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ» (الجمعة: 3).

وعرضت دار الإفتاء، مواقف القرآن من إيذاء الرسول وجاء كالآتي:

1. اصبر واعتبر.

2. اصبر والزم التسبيح والذكر.

3. اصبر وأمهلهم.

4. اصبر بلزوم العمل الصالح.

5. اصبر واثبت على الحق.


إلا رسول الله ..  كما هاجم الشيخ خالد الجندي، عضو مجلس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، زكريا بطرس، بسبب فيديو متدوال له بالإساءة للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم-

وأضاف «الجندي» خلال حلقة برنامجه «لعلهم يفقهون»، المذاع على فضائية «dmc»، أن البلاء هو عندما تجد أناساً تعمل على زرع الفتنة فى الوطن، «فالبلاء لما تلاقى عيال صغيرة عاوزين يشعلوها ناراً»، وتستدعى سبابا وشتائم حدثت منذ 20 عاما "غار صاحبها فى 60 داهية" لكن هناك من أراد إعادته للحياة مرة أخرى، فعن زكريا بطرس أتحدث، حيث وصفه بالكاذب الرعديد المتخلف السفيه، الذى أراد أن يشعل هذا البلد نار، فتصدت له الكنيسة المصرية قبل أن يتصدى له الأزهر الشريف، وتصدى له القساوسة المخلصون فى هذا البلد قبل أن يتصدى له الشيوخ والعلماء والدعاة.


وأشار إلى أن هذا الحديث حدث منذ 20 عامًا، حيث كان آخر لقاء مع هذا الـ«معتوه» على الهواء مباشر، وانتهى الموضوع، إلى درجة أن اضطربت الأخبار فيه إذا كان عائش أو مات، فهو من مواليد عام 1930، فإذا كان على قيد الحياة حتى الآن فسيكون عمره أكثر من 90 عاما، إنما كل الأخبار التى نشرت عنه تقول إنه توفى.