الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

ما بين شغب وحنين.. ذكريات أشرف عبد الباقى مع الدراسة.. نوستالجيا

ذكريات اشرف عبد الباقى
ذكريات اشرف عبد الباقى مع الدراسة

لكل منا ذكريات متعددة ومختلفة مع فترة الطفولة، خاصة فى مراحل الدراسة، فالجميع متعلق بهذه المرحلة تعلقا كبيرا، فقد حفرت فى أذهاننا وقلوبنا بعض الحكم والعبر التى أسست حياتنا، ولدينا دائما حنين لها ونتمنى لو تعود بنا هذه الفترة. 

 

وفى هذا التقرير نرصد ذكريات الفنانين مع الدراسة.

يتذكر الفنان أشرف عبد الباقي أيام الدراسة عبر مراحل التعليم قائلا: "كنت أستيقظ الساعة السادسة صباحاً، من تحت اللحاف الدافئ في عز البرد وأرتدي ملابسي وأحمل الشنطة فوق ظهري".

 

اشرف عبد الباقى 

 

 

وأوضح عبد الباقي، أنه في بداية العام الدراسي كان والده يشتري له مستلزمات المدرسة من الأقلام والكشاكيل المصنوعة أوراقها من القش والتي تشبه أوراق اللحمة، ويضيف: "كانوا يضعون كل هذا داخل الدولاب ويحذروني لو ضيعت القلم ولا استهبلت وقعدت أبري القلم لغاية ما يخلص بسرعة: إنت إيه بتاكل الأقلام؟".

وأكد أشرف عبد الباقي أنه كان يشعر بكبت حريته في المدرسة، قائلا: “كان لا بد أن أرتدي ملابس معينة وأحمل الشنطة فوق ضهري وأستيقظ الساعة السادسة صباحاً”. 

ذكريات الدراسة 

وأشار إلى أنه بالنسبة لملابس المدرسة:"كانت الملابس يتم تفصيلها في المنازل، البنطلون والقميص بلون واحد، ولو واحد ياقة القميص بتاعته ملووحة يبقى تفصيل أمه خايب، ولما تكون الياقة مضبوطة ومكوية تبقى أمه شاطرة".