الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

أكلة من كل بلد.. طريقة عمل شوربة الحريرة المغربية باللحم وبدون

شوربة الحريرة
شوربة الحريرة

تتميز جميع الشعوب العربية بطعام مخصص لكل بلد، فتشتهر المغرب بشوربة الحريرة، التى تحرص ربة المنزل على إعداداها وبالأخص على مائدة رمضان، سواء باللحم أو بدون، فهى لها مذاق مختلف وتتمتع بالكثير من الفوائد الصحية،اليك طريقة التحضير للشيف مفيدة عثمان. 

مكونات شوربة الحريرة المغربية باللحم

كوب من الحمص.
كوب من قطع اللحم.
2 ثمرة من البصل.
2 ثمرة من الطماطم.
2 ملعقة كبيرة من الزبدة.
2 ملعقة كبيرة من الشعرية.
2 ملعقة كبيرة من الدقيق.
2 ملعقة كبيرة من صلصة الطماطم.
لتر ونصف من الماء.
نصف ملعقة صغيرة من الزعفران.
ملعقة صغيرة من الملح.
ملعقة صغيرة من الفلفل الأسود.
2 ملعقة كبيرة من الكزبرة.
2 ملعقة كبيرة من البقدونس.

الطريقة:

يتم نقع الحمص في الماء ويترك لمدة ليلة كاملة.
نضع حلة على النار ونضيف إليها الزبدة، ونتركها حتى تسيح ثم نشوح بها البصل المقطع إلى قطع صغيرة الحجم، ويقلب حتى يتغير لونه إلى الأصفر.
نضيف اللحم والملح والفلفل الأسود والماء ونتركها لفترة ثلث ساعة على النار، ثم نضيف الحمص.
يتم وضع الطماطم المعصورة إلى المكونات، ويضاف إليها الزعفران مع التقليب.
يتم إذابة الدقيق في الماء والقليل من صلصة الطماطم، ويوضعوا على المكونات مع التقليب حتى يتماسك القوام.
نضع الكزبرة والشعرية وتترك على النار قليلاً.
تغرف الشوربة في طبق التقديم وبالهناء والشفاء.

 

فوائد الحمص 

الوقاية من أمراض القلب

بحسب ما نشره موقع هيلثي، يعتبر الحمص مصدرًا كبيرًا للعديد من المعادن، مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم، والتي قد تدعم صحة القلب من خلال المساعدة في منع ارتفاع ضغط الدم - وهو عامل خطر رئيسي لأمراض القلب.

بالإضافة إلى ذلك فقد ثبت أن الألياف القابلة للذوبان في الحمص تقلل من الدهون الثلاثية والكوليسترول الضار، والتي قد تزيد مستوياتها من مخاطر الإصابة بأمراض القلب.

ووفقا للدراسات، تناول ما لا يقل عن حصة واحدة يوميًا من البقوليات، بما في ذلك الحمص، قد يساعد بشكل كبير في خفض الكوليسترول الضار LDL (الضار).

الوقاية من السرطان

تشير بعض الأبحاث إلى أن تناول الحمص بانتظام قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان.

هذا لأن هذه البقوليات قد تعزز إنتاج الجسم من الزبدات، وهو حمض دهني قد يقلل من الالتهاب في خلايا القولون، وربما يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون، يحتوي الحمص على مادة الصابونين، وهي مركبات نباتية قد تساعد في منع تطور بعض أنواع السرطان.

يوفر الحمص أيضًا العديد من الفيتامينات والمعادن التي قد تقلل من خطر الإصابة بالسرطان، بما في ذلك فيتامينات ب، والتي قد تترافق مع انخفاض خطر الإصابة بسرطان الثدي والرئة.

تعزيز صحة الدماغ

يدعم الحمص وظائف المخ والصحة العقلية، هذا جزئيًا لأنهم مصدر كبير للكولين، والذي يلعب دورًا مهمًا في وظائف المخ، هذه المغذيات الأساسية مطلوبة لإنتاج نواقل عصبية معينة، والتي تعمل بمثابة مراسلات كيميائية للخلايا العصبية في الجسم.

يحتوي الحمص أيضًا على جرعة دسمة من المغنيسيوم، وهو معدن رئيسي لوظيفة الأعصاب، وتظهر الأبحاث أن العديد من العناصر الغذائية الموجودة في هذه البقوليات، بما في ذلك المغنيسيوم والسيلينيوم والزنك، قد تساعد في الحماية من الاكتئاب والقلق.