الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

ندوة حول "الاعتراف الدولي للكفاءات الاحترافية في القطاع الرياضي"

ندوة تعريفية حول
ندوة تعريفية حول "الاعتراف الدولي للكفاءات الاحترافية"

عقد المعهد العالمي للمحترفين ندوة تعريفية  بالقاعة الكبرى للمؤتمرات بمكتبة مصر العامة بدمنهور بالبحيرة ، حيث  تناولت الندوة محاور وأهداف المؤتمر الدولي الاول"الاعتراف الدولي للكفاءات الاحترافية في القطاع الرياضي"  تحت شعار (خريج صانع لوظيفته بهوية دولية ) والمزمع تنفيذه في الفترة من ١٩- ٢١ نوفمبر ٢٠٢٢ باستاد القاهرة الدولي  بالتعاون مع كلية التربية الرياضية أبوقير – جامعة الإسكندرية و اللجنة النقابية المهنية للإصابات والتأهيل.

ندوة تعريفية حول "الاعتراف الدولي للكفاءات الاحترافية"
ندوة تعريفية حول "الاعتراف الدولي للكفاءات الاحترافية"
ندوة تعريفية حول "الاعتراف الدولي للكفاءات الاحترافية"

وأقيمت الندوة بقيادة اللواء محمد سعد النجار رئيس مجلس الإدارة، وفي حضور كل من الدكتور ابراهيم شعبان استشاري الاعتماد الدولي  ونائب المدير التنفيذي لمركز ضمان الجودة – جامعة دمنهور والدكتور محمد عبيد  خبير الاعتماد الدولي للافراد ونائب رئيس مجلس إدارة المعهد العالمي للمحترفين، والدكتور بهاء فتحي نائب رئيس اللجنة النقابية المهنية للاصابات والتأهيل.

ويأتي المؤتمر في اطار توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية  والذي دائما ما ينادي الجامعات المصرية بضرورة حصول الخريج المصري علي الهوية الدولية والارتقاء بتنافسيته، كما يأتي المؤتمر تحقيقا لمتطلبات رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة والهدف الاستراتيجي الثاني بناء المواطن المصري.  

ندوة تعريفية حول "الاعتراف الدولي للكفاءات الاحترافية"

وتناولت الندوة عرض سريع عن محاور المؤتمر وأهمها المسرعات الرياضية وتحديات التوظيف في القطاع الرياضي في الالفية الثالثة، والشهادات الاحترافية وريادة الاعمال والمعارف والمهارات والكفاءات الوظيفية في كافة مجالات العمل الرياضي.

كما أشار المتحدثون إلى تخصصات ووظائف المستقبل في القطاع الرياضي، المجالات العلمية والمهنية المستحدثة وما تتطلب من مهارات وجدارات حديثة ومتنوعة لكي تتناسب مع التوجهات التنموية العالمية واحتياجات سوق العمل، بالإضافة تفاعل الخطط القومية والوطنية لدول العالم مع  تطوير وتنمية الموارد البشرية لتفعيل مساهماتها في تحقيق الرؤى المستقبلية، وتحديد الخصائص الواجب توفيرها في مختلف مخرجات التعليم والتدريب الاحترافي، وتطور عملية بناء الموارد البشرية إلى مرحلة التعليم المبني على الكفاءة والتي كان نتاجها انتقال عمليات التوظيف هي الأخرى إلى التوظيف المبني على الكفاءات الوظيفية.