الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

The Crown يتصدر مخططات المشاهدات بمنصة نتفليكس محققا 107 ملايين ساعة

The Crown
The Crown

تصدر الموسم الخامس من مسلسل The Crown المركز الأول في مخططات والرسوم البيانية للمشاهدات عبر منصة نتفليكس العالمية، بعدما بلغ عدد مشاهداته 107 مليون ساعة خلال الأيام الخمس الأول بعد طرحه. 

 

احتل مسلسل The Crown المركز الأول في قوائم المشاهدة، متفوقا على عدد من أعمال نتفليكس الناجحة مؤخرا منها From Scratch الذي حقق 72 مليون ساعة، و Manifest 57 مليون ساعة. 

 

ورغم تصدر مسلسل The Crown لقوائم المشاهدة خلال الأسبوع الماضي، إلا أنه لم يتفوق على مسلسل Dahmer: Monster: The Jeffrey Dahmer Story الذي حقق 196 مليون ساعة مشاهدة. 

 

ويروي مسلسل " The Crown - ذا كراون " قصة الملكة إليزابيث الثانية والأحداث السياسية والشخصية التي شكلت فترة حكمها.

 

كما تُظهر أحداث مسلسل the crown مرحلة العقد الجديد في حياة العائلة الملكية والتي تواجه فيها أكبر تحدٍ حتى الآن؛ حيث يشكك الشعب بدور العائلة في بريطانيا خلال فترة التسعينيات.

 

في ذلك الوقت ( التسعينيات )، وبينما كانت الملكة إليزابيث الثانية ( والتي تلعب دورها إيميلدا ستانتون) تقترب من الذكرى الأربعين لتنصيبها، فإنها كانت تتأمل في عهدٍ شمل تسعة رؤساء وزراء آنذاك، وظهور وانتشار قنوات التلفزيون، وتصدّع الإمبراطورية البريطانية. ومع ذلك فإن هناك تحديات جديدة تلوح في الأفق حيث يشير انهيار الاتحاد السوفيتي ونقل السيادة في هونغ كونغ إلى تحول زلزالي في النظام الدولي يمثل عقبات وفرصًا في نفس ذات الوقت.

 

في غضون ذلك، تقترب المشاكل أكثر من لندن، كما يضغط الأمير تشارلز (والذي يلعب دوره دومينيك ويست) على والدته للسماح له بالطلاق من ديانا (والتي تلعب دورها إليزابيث ديبيكي) مما يمثل أزمة دستورية للنظام الملكي. تبدأ الشائعات بالانتشار ويتضح للعلن بأن الزوجين يعيشان حياة منفصلة بشكل متزايد، ومع اشتداد التدقيق الإعلامي، قررت ديانا قول روايتها الخاصة، مساهمةً في نشر كتاب يُضعف دعم الناس لتشارلز ويكشف التصدعات في عائلة وندسور، مخالفةً بذلك بروتوكول الأسرة المالكة.

 

في الوقت ذاته تزداد التوترات مع ظهور محمد الفايد (والذي يلعب دوره سليم ضو) في الصورة بدافع الحصول على القبول من العائلة المالكة، فيسخّر ثروته ونفوذه لمحاولة اكتساب مقعدا له ولابنه دودي (والذي يلعب دوره خالد عبد الله) على الطاولة الملكية.