لم يعد الاهتمام بصحة الفم مقتصرًا على الوقاية من التسوس، بل أثبتت الأبحاث الحديثة وجود صلة وثيقة بين صحة الفم وعدد من الأمراض الخطيرة وعلى رأسها السرطان