ما زال اضطراب التوحد يشكّل واحدًا من أكثر الاضطرابات النمائية تعقيدًا وغموضًا، مما يفتح المجال أمام تساؤلات عديدة حول أسبابه، والعوامل التي قد تسهم في ظهوره، خاصة مع