كشفت التحريات الأولية للأجهزة الأمنية، أن القوة المتمركزة بالقرب من المتحف المصري بالتحرير اشتبهت في سيارة كان يستقلها الفنان شادي ألفونس، في أثناء مروره من كمين أمني في محيط ميدان التحرير.