في أول رد فعل رسمي من لندن، أعلنت الحكومة البريطانية عن امتلاكها «أدلة موثوقة» على حدوث إعدامات جماعية وممارسات عنف واسعة ضد المدنيين في الفاشر بولاية دارفور.