قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
عاجل
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

موريتانيا تستعرض سجلها في حقوق الإنسان أمام المجلس الأممي

0|أ ش أ

حصلت موريتانيا مؤخرا على دعم خمسة وثمانين دولة من أصل تسعين دولة سجلت للمشاركة في الاستعراض الدوري لحقوق الإنسان بمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف.
وأكد وزيرالعدل رئيس الوفد الموريتاني في جنيف إبراهيم ولد داداه -في كلمة أمام مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان اليوم الجمعة- أن بلاده حرصت على الارتقاء بملف حقوق الإنسان انطلاقا من قيم التسامح والانفتاح والحوار الذي تقوم عليه الثقافة الموريتانية.
وقال إن الحكومة الموريتانية وضعت خطة عمل واضحة المعالم تهدف إلى إرساء قواعد راسخة سياسيا تضمن تعزيز الوحدة الوطنية وتجذير الديمقراطية، مشيدا بجهود منظمات المجتمع المدني الوطنية والدعم المقدم من مكتب مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان في موريتانيا للوصول إلى هذه الأهداف.
وأضاف أن أهم سمات هذا التعاون تجلت في إجراء مراجعة دستورية اعترفت بالتنوع الثقافي واللغوي للبلد وصنفت الرق والتعذيب "جرائم ضد الإنسانية".
وأجمعت الدول المشاركة في الحوار التفاعلي الذي احتضنته جنيف في الثالث من الشهر الجاري على التحسن الكبير وما حققته بلادنا من إنجازات في مجال حقوق الإنسان، مشيدين بتنفيذ الحكومة الموريتانية لالتزامها.حصلت موريتانيا مؤخرا على دعم خمسة وثمانين دولة من أصل تسعين دولة سجلت للمشاركة في الاستعراض الدوري لحقوق الإنسان بمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف.
وأكد وزيرالعدل رئيس الوفد الموريتاني في جنيف إبراهيم ولد داداه -في كلمة أمام مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان اليوم الجمعة- أن بلاده حرصت على الارتقاء بملف حقوق الإنسان انطلاقا من قيم التسامح والانفتاح والحوار الذي تقوم عليه الثقافة الموريتانية.
وقال إن الحكومة الموريتانية وضعت خطة عمل واضحة المعالم تهدف إلى إرساء قواعد راسخة سياسيا تضمن تعزيز الوحدة الوطنية وتجذير الديمقراطية، مشيدا بجهود منظمات المجتمع المدني الوطنية والدعم المقدم من مكتب مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان في موريتانيا للوصول إلى هذه الأهداف.
وأضاف أن أهم سمات هذا التعاون تجلت في إجراء مراجعة دستورية اعترفت بالتنوع الثقافي واللغوي للبلد وصنفت الرق والتعذيب "جرائم ضد الإنسانية".
وأجمعت الدول المشاركة في الحوار التفاعلي الذي احتضنته جنيف في الثالث من الشهر الجاري على التحسن الكبير وما حققته بلادنا من إنجازات في مجال حقوق الإنسان، مشيدين بتنفيذ الحكومة الموريتانية لالتزامها.